وتعد محاولات تهرب الشركات الأمريكية الكبرى من فواتير الضرائب المرتفعة عن طريق الاندماج مع شركات أجنبية من أهم القضايا التي تثير مخاوف السياسيين في الولايات المتحدة.
حقائق أساسية يجب إدراكها عن ضرائب الشركات |
||
المعلومة |
التفسير |
|
01 |
شكلت إيرادات ضرائب الشركات 10% من إجمالي العوائد الضريبية العام الماضي |
وهو ما يقل عن ثلث ما كان عليه الأمر بعد الحرب عام 1952، ويعود السبب وراء ذلك إلى تراجع أرباح الشركات ومساهمتها الضريبية، بالإضافة إلى أن بعض الشركات تفضل أن تتعامل بموجب قانون ضريبة الأفراد. |
02 |
6% من الشركات تخضع لقانون الضرائب على الشركات |
وتمثل أقل من نصف إجمالي الإيرادات التجارية، وذلك على عكس عام 1980 حيث خضعت 17% من الأعمال التجارية لضريبة الشركات وكانت تولد ما يقرب من 80% من الإيرادات التجارية. |
03 |
الاعفاءات الضريبية للشركات كلفت الخزانة الأمريكية 150 مليار دولار العام الماضي |
على الرغم من أن هذه التكلفة مرتفعة للغاية، إلا أنها تقل عن تكلفة الاعفاءات الضريبية للأفراد والتي بلغت تريليون دولار عام 2013. |
04 |
الولايات المتحدة لديها أعلى معدل ضريبة بين الدول المتقدمة |
يخضع معظم دخل الشركات الأمريكية لضريبة اتحادية قدرها 35%، ولكن المعدل الفعلي الذي تدفعه الشركة يقل في كثير من الأحيان بعد احتساب الإعفاءات الضريبية بالإضافة إلى أن الشركات يمكن أن تخصم الضرائب الأجنبية التي دفعتها. |
05 |
الشركات الأمريكية لا تخضع لضرائب متساوية |
يعطي قانون الضرائب تفضيلات لبعض الأنشطة والاستثمارات، ويمنح فرصاً لبعض الشركات التي لا يمكن للآخرين استخدامها. |
06 |
تمتلك العديد من الشركات الأمريكية الكبرى سيولة نقدية ضخمة لا تخضع للضريبة |
تكون الشركات الأمريكية متعددة الجنسيات مدينة بالضرائب على أرباح شركاتها في الخارج في حال إعادة هذه الأرباح إلى الولايات المتحدة، لذلك فإنها لا تعيد تحويلها لتأجيل دفع الضرائب. |
07 |
الإسراع في وتيرة مغادرة الشركات الأمريكية بشكل مثير |
نقلت 29 شركة مقارها الرئيسية خارج الولايات المتحدة بين عامي 1983-2003 ، بينما بين عامي 2004-2013 بلغ عدد الشركات التي غادرت الولايات المتحدة 47 شركة بسبب المزايا الضريبية. |