Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, مايو 9, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية الاقتصاد العالمى

براءات الاختراع .. سباق نحو المستقبل

كتب : ربيع البنا
الخميس 14 مايو 2020

تمثل براءات الاختراع للدول علامة على تقدمها العلمى، وتعبر عن رؤيتها فى المستقبل خصوصاً فى القطاعات الاقتصادية الأكثر نشاطاً، كما أن وجود لوائح تنظيمية مستقرة لها يعزز جذب الاستثمارات فى المشروعات القائمة على الابتكار التى تهرب عادة خشية السرقات الفكرية.
وتمثل براءات الاختراع للشركات فرصاً لإحداث اختراقات سريعة فى القطاعات الأشد تنافسية، مثل التكنولوجيا والاتصالات والأدوية وغيرها، غير أن نمط الاستحواذ على الشركات الناشئة التى طورت نماذج ابتكارية ناجحة يسيطر على طبيعة البزنس فى السنوات الأخيرة.
وتمثل أيضاً براءات الاختراع للإنسان العادى فرصةً لحياة أكثر رفاهية أحياناً، لكنها فى الغالب توفر بدائل أرخص من الأشياء التقليدية سواء كان الابتكار سلعة أو خدمة، والأهم أن الإبداعات فى السنوات الخمس الأخيرة باتت تركز على ما يخدم فكرة بيئة أكثر نظافة لحماية حياة البشر على كوكب الأرض.
وتُحدثنا الأرقام الكبرى لتمويل وشراء المشروعات الابتكارية عن حجم اقتصاد المعرفة الذى ينمو بسرعة فائقة لا تقل عن رقمنة الاقتصاد، غير أن الاستثمار فى كل ما هو جديد يكون له تداعيات أخرى على الدول والشركات والإنسان تظهر فى المستقبل القريب كما يتوقع المحللون.
الملف التالى يلقى الضوء حول صراع العقل البشرى لتحقيق أكبر استفادة مادية ومعنوية من الاختراعات البشرية.

7 حقائق حول تسجيل البراءات

موضوعات متعلقة

معدل البطالة في ماليزيا يستقر عند 3.1% في مارس الماضي

الصين تواصل جهودها للانضمام إلى اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ

موديز: التعريفات الجمركية قد تؤثر على بنوك منطقة إفريقيا جنوب الصحراء

المنافسة بين الشركات تشعل سباق تسلح من نوع جديد

قانون الملكية الفكرية يحمى الحقوق فى عصر اقتصاد المعرفة

الكثير من الناس لديهم أفكارهم وأحلامهم التى يأملون فى أن تترجم إلى عمل تجارى ناجح وعلى نحو متزايد تنتقل الشركات الى عملية حماية براءات الاختراع لصيانة حقوق ملكية المنتجات المبتكرة لديها.
فهم نطاق براءة الاختراع
تشمل براءات الاختراع أى ابتكار جديد ومفيد وغير تقليدى فنظام موقع الأمازون «نقرة واحدة» للخروج واقراص الفياجرا والهاتف، والمصباح، وبرامج ويندوز والمكنسة الكهربائية ادايسون ولوح ركوب الأمواج العالية ولعبة الطوب، والقلب الاصطناعى وعاكسات الطريق التى تاخذ نمط عين القط، وفأرة الكمبيوتر، والقطع الفريدة من الماس كلها أمثلة على براءات الاختراع الماضية أو الحالية المسجلة فى جميع أنحاء العالم.
وشهادة براءة الاختراع تعتبر وثيقة عالمية تغطى مئات الآلاف من المنتجات والعمليات التى قد يواجهها الناس فى الحياة اليومية، بما فى ذلك بعض أنواع حبوب منع الحمل والوصفة الطبية، وأجهزة التلفزيون بشاشة مسطحة، ومساحات الزجاج الأمامى وأجهزة ضبط نبضات القلب، وأنظمة الأقمار الصناعية، والمنتجات البلاستيكية.
وذهبت المحكمة العليا فى الولايات المتحدة إلى حد القول عند الإشارة إلى توليد نوع من البكتيريا الحية أن كل شيء تحت الشمس يتم من قبل شخص ما له براءة اختراع من الناحية الفنية.
تسجيل براءة اختراع فكرة
بغض النظر عن الفكرة المذهلة التى يمتلكها شخص ما يمكنه فقط حمايتها ببراءة اختراع إذا اخرجها من رأسه وحولها إلى نموذج عمل ملموس أو وصفا مفصلا لشىء فعلى أو لعملية يكون الناس على استعداد لدفع ثمن مقابلها.
براءات الاختراع مثيرة للجدل
فى عصر طفرة الدوت كوم كانت الحماية تحمل عنوان «براءة اختراع طريقة العمل» متطرفة ولذلك خلقت رد فعل عنيفا لكن القضاء على اختراعات جديدة وتسجيل براءات اختراع اخرى فى كثير من الأحيان باهظ التكلفة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم.
وقد حفزت بعض الاختراعات العمل على براءة اختراع مضادة لها حتى ان هذا الصراع بات من الممارسات الجديدة الطبيعية فى بعض القطاعات.
وشهدت الفترة الماضية سباق تسلح من نوع جديد، على سبيل المثال سعى جوجل عملاق الانترنت الامريكى الى تقديم طلبات براءات اختراع تغطى مجال «آلة التعلم» التى تساعد على تصنيف وتشكيل سلسلة قوائم عنقودية لتنظيم وترتيب أولويات الوثائق.
لكن شركات وادى السيليكون تقول ان كل ما تقدمه جوجل فى هذا السياق الى الآن مجرد وعود فى الهواء وهو حال معظم طلبات براءات الاختراع الخاصة بالبرمجيات ولغات الحاسب.
وعزز من هذا النوع من الصراع حول براءات الاختراع نمو التعامل مع البيانات الكبيرة كما نقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن تيرون ستادلينج خبير مؤسسة سى بى أيه العالمية، وهو متخصص فى مجال الملكية الفكرية للبرمجيات.
وأضاف أن عددا من براءات الاختراع المودعة تتركز فى مجالات التحليلات التنبؤية واستخراج البيانات وتقنيات تحليل المعلومات وقد تضاعف هذا النشاط فى السنوات الخمس الماضية.
ما يمكن تسجيل براءة اختراع له
لا يمكنك الحصول على براءة اختراع لأى شيء قديم ولكن لابد ان يرى العالم شيئا جديدا يقول ان هناك احتمالات ان يكون أهلا للتسجيل وهو ما يتطلب التأكد من أن الاختراع الجديد كأى ابتكار ليس مجرد تعديل لشيء موجود بالفعل وعادة ما يحتوى على تطبيق صناعى بمعنى آخر شيء يمكن أن تنفيذه أو استعماله. ونظرا لهذه المعايير فهناك بعض الأفكار من المقبول عدم حصولها على براءة اختراع.
كما يشرح شين دينهاى خبير من مكتب المملكة المتحدة للملكية الفكرية هناك بعض الأشياء التى لا يمكن الحصول على براءة اختراع لها مثل الاكتشافات البترولية والنظريات العلمية وطرق تقديم المعلومات، والقيام بعمل معين أو لعبة او قطع الموسيقى أو الفن أو الكتابة لكن يمكن تتم حمايتها بموجب حقوق المؤلف.
طريقة الحصول على براءة
هناك حاجة للتركيز على عامل السرعة نظرا للسباق المحموم بين المبتكرين ويتم قياس ذلك بتوقيت التقدم للحصول على براءات الاختراع قبل المنافس الذى يسعى للفوز بالسبق بحيث يكون المبتكر هو الاول فى التسجيل والاول فى اتمام الاختراع.
احتمالات خسارة براءة الاختراع
يمكن خسارة الشهادة الخاصة بالاختراع إذا كشف المخترع عنها علنية قبل تقديم طلب التسجيل ومن ضمن سبل الاعلان المخالفة لشروط البراءة نشر ملخص الاختراع على موقع الانترنت الخاص بالمخترع أو حتى غرف الدردشة او عبر نشرة بشكل فنى من خلال إعطاء محاضرة فى المؤتمر او وصف الاختراع إلى العملاء المحتملين أو المفاخرة به على وسائل التواصل الاجتماعي. وإذا كان يجب مناقشة الاختراع مع شخص ما يجب أن يوقع اتفاق عدم افشاء له.
براءة اختراع والأسرار التجارية
فى حين تعد براءات الاختراع اسلوبا تقليديا لحماية الأفكار المبتكرة فقد أصبح قانون المليكة الفكرية اسلوبا شائعا للشركات للنظر فى حماية الأسرار التجارية.
قال جيرى ديبرادو وهو محامى الأسرار التجارية فى الولايات المتحدة أن براءات الاختراع لا تدوم إلى الأبد فإذا اخترع شخص ما اى منتج فهناك نوع من الناس يرغب فى استخدامه أو استغلاله.
واشار الى أن شركة كوكا كولا وشركة لى اند بيرنيس للصلصة مثلها مثل قطاعات البرمجيات والخدمات المالية وتحليلات البيانات لم تعد تستخدم براءات الاختراع باعتبارها السلاح الوحيد فى ترسانتها بل تلجأ الى قانون الملكية الفكرية باعتبار مكونات سلعتها جزءا من اقتصاد المعرفة.
صراع براءات الاختراع فى ساحات المحاكم
يجب الاخذ فى الاعتبار أن حالات براءات الاختراع تشكل النموذج الأكثر تكلفة للتقاضى ولا تزال بعض النزاعات طويلة الاجل تمتد رغم انتهاء مدة صلاحية براءات الاختراع كما هو الحال فى مجال البترول والغاز، والصناعات الدوائية فى كثير من الأحيان.

المجموعات الكبرى تواجه منافسيها بالاستحواذ على شركات الابتكار الناشئة

استراتيجية الرقمنة تغزو الأعمال من البقالة إلى الاتصالات والفندقة

76.4 مليار دولار صفقات 2015

كل صناعة وكل بلد ستقوده التكنولوجيا، فجنرال اليكتريك هى شركة تكنولوجيا وشركة وول مارت لتجارة التجزئة هى شركة تكنولوجيا وشركة فيريزون للاتصالات هى شركة تكنولوجيا بحسب رأى جون تشامبرز رئيس مجلس الإدارة التنفيذى لشركة سيسكو الذى نقله لجمهور المنتدى الاقتصادى العالمى فى دافوس فى وقت سابق من هذا العام.
واضاف أنه نظراً لهذا الحجم والسرعة فى التغير التكنولوجى فإن كل بلد فى العالم لا بد أن يصبح دولة رقمية وكل أعمال التجارة يجب ان تكون رقمية.
وفى تحليل له قال جون ثورنهيل المتخصص فى مجال الاقتصاد الرقمى إنه منذ وقت ليس ببعيد كانت التكنولوجيا تميل إلى أن تكون الشغل الشاغل لرئيس قسم التكنولوجيا وعدد قليل من آخرين فى الشركات لكن الآن ومع صعود منافسين يعتمدون على التكنولوجيا فى كل القطاعات بداية من اوبر فى النقل إلى على بابا فى مجال تجارة التجزئة اصبحت التكنولوجيا قضية لكل موظفى الشركة مهما كان نطاق عملها.
ولذلك يكافح العديد من الشركات للتحول إلى العالم الرقمى والابتكار بسرعة كافية قبل فوات الآوان، واشار تشامبرز فى رؤيته التى عرضها فى المنتدى العالمى بدافوس إلى أن هناك طريقة واحدة للشركات الموجودة بالفعل وترغب فى اكتساب المعرفة الكافية وهى الاستثمار فى الشركات الناشئة الزاخرة بالعقول المبتكرة.
ويشهد سوق استثمار الشركات العالمية اليافعة فى الشركات المبتدئة نموا مرتفعا ويتطور بسرعة، فوفقا لمجلة مشروعات الشركات العالمية نفذت الشركات الكبرى 1693 استثمارا فى مثل هذا النوع من الصفقات بقيمة 76.4 مليار دولار فى عام 2015 مقارنة مع 1481 استثمارا بقيمة 40.9 مليار دولار 2014.
وتبحث الشركات الغنية بالسيولة النقدية فى الولايات المتحدة خصوصا التى لديها مبالغ هائلة مخزنة فى الخارج عن فرص من هذا النوع بشكل خاص فى الصين وأوروبا.
وحتى الشركات التى تعمل فى هذا النشاط منذ فترة تشترى أيضا الشركات المبتدئة بنهم شديد وتتطلع إلى توسيع حجمها بسرعة.
ومن الامثلة الحديثة فى ابريل الماضى عندما استحوذت شركة أكور المجموعة الفندقية الفرنسية على شركة وانفاينستاى وهى موقع الكترونى ناشئ لتقديم افضل عروض الحجوزات وللايجارات فى المملكة المتحدة فى صفقة بلغت 148 مليون يورو لمساعدتها فى مواجهة صعود شركة ايربانب. وتهدف أكور استغلال القوة المالية والإدارية لديها لتوسيع وجود وانفاينستاى التى تعمل فى خمس مدن فى الوقت الحاضر (لندن، وباريس، ونيويورك، ولوس انجليس وروما) لتصبح متمركزة فى 40 مدينة فى غضون خمس سنوات.
وعندما تم الإعلان عن الصفقة قال سيباستيان بازين الرئيس التنفيذى لمجموعة أكور أنها سوف تمكن شركته من تسريع التحول من نموذج أعمالها التقليدى الى رحاب عالم اوسع وبسرعة وهو العالم الرقمي.
وببساطة يحتاج امتلاك شركة مماثلة ثلاثة أعوام وهى فكرة رهيبة بالنسبة لبازين ان ينتظر كل هذا الوقت للقيام بذلك، فضلا عن الجهد فكان من الافضل لهم الابتكار من الخارج لخدمة الداخل وهذا لا يمنع ان الشركات الكبيرة تحاول أيضا الابتكار من الداخل للخارج من خلال تعزيز المصطلح المستهلك «روح المبادرة الداخلية».
تدرك الشركات القديمة أن لديها العديد من الأصول القيمة فى العالم الرقمى الجديد مثل العلامات التجارية القوية والموظفين الاذكياء والفهم العميق للعملاء، وبيانات الجماهير وسهولة الوصول إلى أسواق رأس المال. ولكنها أيضاً غالباً ما تشكو من عدم التركيز والالتزام على المدى الطويل بسبب حدة المنافسة والخوف من الفشل الذى يصاحب عادة محاولات الابتكار.
على الجانب الآخر فان الشركات الناشئة غالبا ما يكون لديها القدرة على التخيل وامتلاك التكنولجيا الذكية وروح المبادرة لإطلاق الأعمال لكن كثيرا ما تجد صعوبة فى توسيع نطاق الأفكار.
وبحسب قراءة ثورنهيل للسوق، هناك حاجة إلى نماذج عمل أكثر ابتكارا، والتى يمكن أن تقرب بين المفهومين فعلى سبيل المثال كانت شركة يونيليفر تبحث على نحو متزايد عن سبل للعمل مع شركاء خارجيين لنموذجها الذى يحمل اسم «الابتكار المفتوح».
وحظى هذا الجانب من السوق باهتمام هنرى لين فوكس، الذى يدير مجموعة منتدى المؤسسين فى لندن فهو واحد من أولئك الذين يحاولون القيام بدور وسيط الزواج بين الشركات التجارية الكبرى وتلك التى لا تزال فى مرحلة مبكرة من عملها.
واضح فوكس أنه مؤسسته تعتقد أن هناك فرصا غير مستغلة واسعة النطاق للشركات الكبيرة لدعم رؤى السوق وتنمية المهارات المتوفرة بالفعل فى نماذج الاعمال الجديدة.
وأضاف أن عقلية العديد من المديرين التنفيذيين تدرك حاليا أن هناك قوى حقيقية تهاجم أعمالهم الأساسية وفى كثير من الأحيان توجد مصادر غير متوقعة لهذا الهجوم وعليهم التصدى لذلك.
ولتحقيق هذه الغاية عمل المنتدى مع شركات كبرى مثل لوريال وأفيفا، ومجموعة الجارديان للاعلام ومجموعة النشر الألمانية هولتزبرينك للتواصل مع شركات واعدة مبتدئة فى قطاعات أعمالهم.
وعلى سبيل المثال، سوف يستثمر منتدى المؤسسون مع شركة لوريال لمستحضرات التجميل فى خمس شركات بادئة موجودة بالفعل، بالاضافة الى إطلاق شركتين جديدتين سنويا لتسريع عملية الابتكار.
وتوفر هذه الشراكة لمجموعة مستحضرات التجميل الفرنسية القدرة على التواصل مع شبكة مؤسسة المؤسسون المؤلفة من 1500 رجل أعمال لاستكشاف فرص عمل جديدة.
ويهدف منتدى المؤسسون إلى احتضان 200 شركة تكنولوجيا على مدى السنوات الخمس المقبلة.
ابتكار من الورق يهدد مستقبل السيليكون فى الصناعات التكنولوجية

نماذج جديدة توفر تحديثاً ذاتياً للبطاقات الشخصية وتغير لونها تلقائياً

يقترب العالم من ظهور بطاقات عمل شخصية جديدة يمكن تحديث بياناتها عند تغيير الوظائف أو أرقام الهاتف أو العنوان، كما يمكن تغيير لونها اذا شعر صاحبها من الملل من لون قديم.
فبفضل الفيرا فورتوناتو وزوجها رودريجو مارتينز المخترعين البرتغاليين تحولت المنتجات الورقية اليومية الى أجهزة تفاعلية ترانزيستور يمكنها نقل الاوامر الالكترونية. وبما أن الكتاب الالكترونى والصحيفة الإلكترونية تهدد بتحويل الورق إلى مجرد مواد للتعبئة والتغليف فإن الوعود البحثية تهدد مستقبل صناعة عمرها 2000 عام.
وتقول فورتوناتو مديرة مركز أبحاث المواد فى جامعة نوفا بلشبونة أنها بدات فى النظر الى الورق كمادة عازلة تساعد فى توفير القدرة الحاسوبية فى كل جهاز إلكترونى تقريبا.
ويقوم ابتكارها على اكتشاف أن الورق يمكن أن يعمل كمكون رخيص وفعال فى تصنيع خلايا الترانزستور ليقوم بدور المادة ذات الخاصية العازلة بجانب وجود مادة شبه موصلة ومادة موصلة لكى تعمل بشكل صحيح. وحصلت على براءة الاختراع بعد إظهار القدرة على استخدام الورق كعنصر عازل.
وبدأت التجربة الاولية مع نشر أكسيد الزنك وهو مادة رخيصة ومتوفرة كأشباه موصلات والألومنيوم كمادة موصلة بجانب ورق يستخدم فى التصوير والطباعة لتصنيع أول ترانزستور باستخدام الورق. واشارت مديرة المركز الى ان فريق العمل كان يعتقد أن احتمال النجاح منخفض جدا، لكنه نجح من أول مرة.
ومنذ نشر نتائج التجربة فى عام 2008، بدأ الفريق يعمل فى عدد من التطبيقات الصناعية المحتملة وبالفعل تم ترشيح احد التطبيقات لتشغيل مشروع تجريبى أوروبى لتصنيع رقائق الكترونية من الورق بقيمة 20 مليون يورو خلال فترة من 2 الى 4 سنوات.
ويهدف المشروع الى تطوير رقائق منخفضة التكلفة تصلح لتطبيقات متاحة تحل محل رقائق السيليكون رغم أن الأخيرة أكثر كفاءة لكنها أيضا أكثر تكلفة وضررا للبيئة. ويتم فقدان 80% من المواد الخام المصنعة للسيليكون فى مراحل انتاج الرقائق كما يتطلب الأمر درجات حرارة عالية، وغرفا نظيفة فضلا عن استخدام غازات ملوثة للبيئة.
وتعتبر رقائق الورق على النقيض من ذلك، فيمكن أن تجرى عملية التصنيع فى المنزل بحسب ما تقول فورتوناتو، حيث تستخدم مواد أقل بالف مرة وفى درجة حرارة الغرفة مما يقلل التكلفة، فضلا عن انها قابلة لإعادة التدوير بالكامل كما يمكن التخلص منها.
وتعتبر العلامات الذكية من اهم التطبيقات المنتظرة بما فى ذلك علامات الشحن التفاعلية وتحديث بطاقات السوبر ماركت عن بعد جنبا إلى جنب مع تذاكر الطيران التى يتم تحديثها ذاتيا وبطاقات العمل وبطاقات المواد الغذائية.
وفى المستقبل لن يشعر احد بالقلق من ان أحد الأقارب المسنين قد نسى أن يأخذ الدواء؟ فعلبة الأقراص يمكن أن تقوم بدور المنبه قريبا عن طريق استقبال رسالة إلكترونية تصل اليه.
الاستثمار فى الإبداع يدعم خطط الخليج للتحـول إلى الاقتصاد غير البترولى

أزمة عربية جراء عدم الجدوى الاقتصادية والفشل فى التسويق

%3 فقط من الاختراعات السعودية تصل للسوق العالمية

احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الاولى عربيا فى براءات الاختراع تليها مصر ثم الامارات فى 2016.
وسجلت المملكة 78 براءة فى الخارج معظمها لغير المقيمين وهى ملاحظة تعانى منها أغلب الدول العربية الا أن الجدوى الاقتصادية لهذه الابتكارات لم تصل الى المستويات العالمية.
فبحسب مؤشر الجدوى الاقتصادية لبراءات الاختراع عالميا فإن السعودية تحتل المرتبة الـ49 مقابل 35 للكويت و39 لقطر لمصر و66 لتونس.
وتعانى الابتكارات السعودية ايضا من عدم الوصول الى السوق العالمى بنسبة %97 تقريبا، حيث يصل الى السوق %3 فقط بسبب عدم الجدوى الاقتصادية.
وتزداد أهمية الاختراعات فى مرحلة الانتقال من اقتصاد البترول الى الاقتصاد غير البترول.
وتعمل دول المنطقة وخاصة دول مجلس التعاون الخليجى على تنويع قاعدة الإيرادات من خلال زيادة التركيز على قطاعات مثل التكنولوجيا والضيافة والسياحة وتطوير البنية التحتية، وهو ما أدى الى مضاعفة أعداد براءات الاختراع عشرات المرات.
وتحتاج الدول العربية بشكل عام الى اعادة صياغة اسلوب العمل على براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية كعامل لجذب الاستثمار الاجنبى أحد اهم اركان التحول الاقتصادى، كما هو واضح على سبيل المثال فى رؤية السعودية 2030.
وقد أشار تقرير لموقع عرب نيوز إلى تلك المعضلة، حيث نقل عن المدير التنفيذى لمؤسسة بدر الحاضنة التقنية فى مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا وعضو مجلس الشورى، عبد العزيز الحرقان تحذيره من أن النتائج الملموسة للابتكارت فى المملكة غير ملموسة بالشكل الكافى من ناحية الجدوى الاقتصادية والتاثير على المجتمع ايجابيا.
وشدد على أن دور المخترعين فى المجتمع هو تقديم حلول للبشرية تناسب واقع المجتمع، مشيرا إلى أن براءات الاختراع هى الخطوة الأولى فقط نحو بناء منتج مبتكر وليس كما يحدث فى الدول العربية، حيث يعتبرون الاختراعات إنجازا فى حد ذاتها.
وقال إن هناك عددا قليلا من المؤسسات التى تدعم المبدعين والمخترعين فى المملكة، لكنهم يفتقرون ايضا إلى الأدوات المهمة لدعم المبدعين، وأهمها آليات التمويل التى تتناسب مع المؤسسات المبتكرة.
وأشار إلى أن هذه القضية ذات صلة بالبحوث الجامعية والاختراعات وسبل تداولها فى السوق وهناك حاجة ملحة لتعديل القانون الذى صدر فى عام 1980 ليدعم تحويل براءات الاختراع الجامعية إلى منتجات تجارية.
جدير بالذكر، ان هذا القانون فتح الباب أمام قوى السوق للاستثمار فى المشاريع البحثية الحكومية، وساهم فى تحرير قانون الملكية الفكرية من البيروقراطية الحكومية.
وتعمل المملكة العربية السعودية على تعديل قانون الخدمة المدنية للسماح للباحثين عن العمل المشاركة فى تأسيس الشركات التى تستثمر فى براءات الاختراع من خلال بعض القواعد والانظمة الخاصة بحقوق الملكية الفكرية، مما يعزز مشاركته فى المشاريع الناجحة.
ويفرض تطلع الدول العربية حاليا للمشاريع الضخمة الاعتماد على تطوير التكنولوجيا الجديدة، وهو امر لا يمكن تحقيقه دون الاستثمار فى براءات الاختراع لهذه التقنيات لضمان القدرة التنافسية للدول والشركات العربية على نطاق عالمى.
وتسهم المدن العلمية العربية بدور ملموس فى هذا الاطار مثل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا فى المملكة العربية السعودية، ومجمع أبحاث دبيوتك فى دولة الإمارات العربية المتحدة، ومشروع مدينة مصدر فى أبوظبي.
وتعانى تدفقات الاستثمار الاجنبى عموما ومخصصات دعم الابحاث العلمية والابتكارات من التراجع بسبب تباطؤ النمو العالمى والاضطرابات السياسية، خصوصا فى منطقة الشرق الاوسط وهو ما يضيف عبئا اكبر على الحكومات العربية لزيادة مخصصات الابتكار والبحث العلمى فى الموازنات العامة كعنصر حيوى وليس من باب الترف. كما ان القطاع الخاص العربى لن يكون قادرا على المنافسة عالميا دون تمويله لبراءات اختراع لمنتجات خاصة به.
الصين تقفز بآسيا لقمة سباق براءات الاختراع العالمى

شركات تكنولوجيا الاتصالات والإلكترونيات أهم القطاعات

30 ضعف معدل زيادة الاختراعات الصينية منذ عام 2000

لم يكن يوماً تسجيل براءات الاختراع أكثر شعبية من الآن والسبب فى ذلك وصول طلبات التسجيل مستويات قياسية فى مكاتب البراءات الرئيسية فى العالم جراء زيادة مطردة فى الطلبات المقدمة من آسيا. فبحسب البيانات التى أوردتها صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية فإن معدل التسجيل ارتفع لإيداعات البراءات من قبل الشركات الصينية وحدها خارج وطنها الأم 30 ضعفاً حتى الآن منذ مطلع هذا القرن.
وتعد هذه الطفرة علامة مشجعة للنمو الاقتصادى المستقبلى حيث تكثف الشركات جهودها لتحويل نتائج البحوث إلى منتجات وخدمات مبتكرة.
وتلقى مكتب البراءات الأوروبى العام الماضى 160 الف طلب بزيادة %4.8 عن عام 2014 بينما اعلنت المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) عن زيادة بنسبة %1.7 لتصل لى 218 الف وفقا لمعاهدة التعاون بشأن البراءات (PCT) التى تنسق بين الاختراعات عالميا.
ولا تخفى هذه الأرقام التفوق المحلوظ لآسيا، التى تضاعفت حصتها من الاختراعات العالمية منذ عام 2005 وتمثل %43 من المجموع العالمى فى 2015.
وداخل آسيا، قصة أكبر وهى الصين، التى شهدت أسرع نمو فى تسجيل براءات الاختراع فى أى بلد كبير منذ بداية هذا القرن وعلى الرغم من أن هذا لا يشكل مفاجأة، نظراً لسرعة التنمية الصناعية الصينية، فإن الفوارق الرقمية لا تزال مثيرة للدهشة.
وقد حلل خبراء الإحصاء فى منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية التوزيع الجغرافى لبراءات الاختراع المودعة فى خمسة مكاتب فى العالم هى الاهم فى أوروبا والولايات المتحدة واليابان والصين وكوريا الجنوبية التى تسجل براءات الاختراع. ففى عام 2000 تقدم من الصين لتسجيل ابتكارات فقط 331 لكن الرقم ارتفع إلى 9767 فى عام 2012.
من الملامح البارزة لتسجيل براءات الاختراع الصينية هى أنه يتم توزيعها بطريقة غير متساوية تماما عبر مختلف مجالات النشاط على عكس مثيلاتها فى الدول الكبرى الأخرى فأكثر من %85 من براءات الاختراع المسجلة دوليا للصين هى فى مجال الاتصالات، والحوسبة، والاتصالات الرقمية والتكنولوجيا السمعية والبصرية بينما فى مجالات مثل الكيماويات والأدوية والتكنولوجيا الحيوية لا يكاد يكون لها نصيب.
ومن الملاحظات الهامة فى هذا الاطار أن معظم براءات الاختراع الصينية لا تصل إلى الساحة الدولية ويتم تسجيل الغالبية العظمى فقط محليا فقد أظهر تقرير المؤشرات العالمية للملكية الفكرية (الويبو) فى ديسمبر 2015 ان مكتب الدولة الصينى للملكية الفكرية (سيبو) تلقى رقماً مذهلاً وصل 928 ألف طلب لبراءات الاختراع فى عام 2014. ويليها الولايات المتحدة بنحو 579 ألف طلب ثم اليابان 326 ألف طلب وكوريا 210 ألف طلب وبينما تلقى مكتب البراءات الأوروبى 153 الف طلب. وتشير الأرقام إلى أن المخترعين الصينيين تقدموا بطلبات بلغت 36700 طلب من خارج الصين فى عام 2014 وهو اقل من الولايات المتحدة الذى وصل إلى 224 ألفاً، واليابان 200 ألفاً وألمانيا 106 آلاف.
ومن الظواهر الواضحة ايضا أن العديد من الشركات الأجنبية تتردد فى تسجيل براءات الاختراع فى الصين كما يقول مارك شينكرمان خبير الملكية الفكرية فى كلية لندن للاقتصاد، لأنه من المستحيل تقريبا اثبات أحقية براءة الاختراع من خلال المحاكم الصينية.
واضاف ان موقف الصين اليوم يشبه إلى حد كبير موقف نظيره الأمريكى فى أوائل القرن الـ19، فالأمريكيون كانوا يمزقون اى ملكية فكرية من المملكة المتحدة لأنهم كانوا مستهلكين وليسوا منتجى تكنولوجيا لكن الآن تعد الولايات المتحدة فى طليعة المنتجين.
ولا يمكن للشركات العالمية تجاهل السوق الصينى الكبيرة جدا ولذلك تعمل شركات كثيرة على تشجيع ودعم مفهوم حماية الملكية الفكرية فى الصين.
وتشجع حكومة بكين هذا الاتجاه ايضا من خلال زيادة إنفاذ القانون لان ذلك سيصب فى اتجاه استراتيجيتها الجديدة لتشجيع الاستثمار الأجنبي، الذى لن يأتى إذا تم سرقت براءات الاختراع بشكل منهجى كما يحدث الآن.
وهناك سبب آخر يدفع الصين لوضع سياسة جادة لحماية الابتكارات من السرقة وهو أن البلد يسير بسرعة على طريق التحول من كونها مستهلكا محدود الدخل إلى بلد منتج للتكنولوجيا على نطاق واسع.
ومن أهم مجالات ازدهار الاختراعات تلك المرتبطة بالفيزياء مثل تكنولوجيا الحاسوب والاتصالات الرقمية لكن هناك مجالات تتراجع مثل الكيمياء وعلم الأحياء بما فى ذلك الأدوية والتكنولوجيا الحيوية.
وتنجم هذ الاختلافات جزئيا عن التقدم التقنى السريع ونمو سوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أكثر مما كانت عليه علوم الحياة بالاضافة إلى الاختلافات الهيكلية بينهما.
وتعتبر منتجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أكثر تعقيدا حاليا عما كانت عليه فى الماضى فالحصول على هاتف ذكى واحد فى السوق قد يحتاج مئات من براءات الاختراع لكن الصين لا تدخر جهدا لدعم استراتيجية رقمنة الاقتصاد كما ان التفكير فى مجال الالكترونيات مرتبط بخوض غمار المنافسة فى قطاع السيارات على سبيل المثال، فى المقابل قد تحتاج الشركة براءة اختراع واحدة لانتاج دواء جديد.
ومما سبق يتضح أنه ليس من المستغرب أن تكون الشركات الأكثر نشاطا فى الساحة على صعيد براءات الاختراع كلها فى مجال الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات حيث تقع الشركات السبع الافضل فى آسيا وفقا لتحليل منظمة التعاون والتنمية لبراءات الاختراع للشركات بين عامى 2010 و2012.
وتحتل شركة جنرال إلكتريك فى الولايات المتحدة المرتبة الثامنة، فى حين أن صدارة أوروبا ذهبت لشركة روبرت بوش التى تحتل المرتبة الـ 12 عالميا.
وتعتبر الشركات المتصدرة معروفة عالميا باستثناء شركة «هون هاى» للصناعات الدقيقة فى تايوان والتى سجلت وحدها %3 من براءات الاختراع فى اكبر 5 مكاتب عالمية لتسجيل الابتكارات.

شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

ماليزيا
الاقتصاد العالمى

معدل البطالة في ماليزيا يستقر عند 3.1% في مارس الماضي

الجمعة 9 مايو 2025
الصين
الاقتصاد العالمى

الصين تواصل جهودها للانضمام إلى اتفاقية الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ

الجمعة 9 مايو 2025
موديز
الاقتصاد العالمى

موديز: التعريفات الجمركية قد تؤثر على بنوك منطقة إفريقيا جنوب الصحراء

الجمعة 9 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر