Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية مقالات الرأى

اتفاقات التجارة الحرة.. ولجان تسوية النزاعات

كتب : البورصة خاص
الإثنين 31 أكتوبر 2016

بقلم: تايلر كوون
رغم الحجج الاقتصادية القوية لتحرير التجارة، لا يزال الكثيرون يتشككون فى الصفقات المقترحة، التى تشكل أطرافها الولايات المتحدة وآسيا وأوروبا، وتتركز الانتقادات حول العديد من أوجه التعاون، خاصة الأحكام القانونية التى بموجبها تُنشأ محاكم للفصل فى النزاعات بين الحكومات والشركات.
ويقول أصحاب الانتقادات، إن لجان تسوية المنازعات بين المستثمر والدولة لها الكثير من النفوذ لإعلاء مصالح الشركات فوق الإرادة الديمقراطية تحت ذريعة تطبيق قواعد التجارة، وتسمح للشركات بمقاضاة الحكومات بطريقة ظالمة.
ومع ذلك، فإن نظرة متفحصة تؤكد، أن السمات الأساسية لنظام تسوية المنازعات الحالى التى تظهر فى اتفاق الشراكة عبر المحيط الهادى الذى يضم 12 دولة واتفاق التجارة والاستثمار عبر المحيط الأطلنطى بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى لا يمكن الاعتراض عليها إلى حد كبير فهى جزء من الوضع الراهن.
أحد هذه الانتقادات هو أن المحاكم قد تجبر الحكومات على دفع تعويضات للشركات الأجنبية التى تتكبد تكاليف نتيجة إجراءات السلامة أو الأنظمة البيئية، ولكن منذ فترة طويلة هناك ممارسات اعتيادية للمعاهدات التجارية لحماية الشركات الأجنبية على سبيل المثال ضد قرارات تأميم الاستثمارات الأجنبية.
ودائماً لا يثق المستثمرون بمحاكم الدول، وبالفعل شهدت الفترة 1990-2013، تأميم ما لا يقل عن 150 شركة مملوكة للأجانب، غالباً فى دول الاقتصادات الناشئة، أو تعرض الشركات إلى مصادرة القيمة (ما يعادل قيمة الأصول)، ويمكن الاتفاق على تجنب مثل هذه الممارسات لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية ورفع مستويات المعيشة.
وتثير بنود التسوية بين المستثمر والدولة مزيداً من الجدل، ويعود ذلك جزئياً إلى أن رمزية مقاضاة شركة أجنبية لحكومة محلية حيث يرتبط ذلك مباشرة بمعارضة الاتفاقات، وليس من المنطقى التخلى عن الاتفاقات التجارية بسبب معارضة بنود لجان تسوية النزعات بين المستثمر والدولة.
على سبيل المثال، كان هناك اتفاق استثمار ثنائى بين الولايات المتحدة وفيتنام منذ عام 2001 يحوى فى مضمونه قليلاً من العواقب السلبية. وبشكل أكثر عموماً، فإن هناك الآن أكثر من 2000 معاهدة استثمار ثنائى فى جميع أنحاء العالم، منها 41 اتفاقية مع الولايات المتحدة حسب أحدث البيانات، والتى عادة ما يكون من ضمن بنودها شكل من أشكال تسوية المنازعات بين المستثمرين والدولة وكذلك اتفاقية «نافتا» عام 1994 لتحرير التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

وبفضل هذه الاتفاقات التجارية والاستثمارية، ارتفعت مستويات المعيشة العالمية إلى مستويات غير مسبوقة فى غضون تلك المدة الزمنية.
ولا يمكن اعتبار أن السيادة الوطنية اختفت تماماً لمجرد وجود بنود لجان التسوية، فالمعاهدات التجارية تعترف عادة بأن الحكومات لديها مصلحة مشروعة فى تنظيم إجراءات السلامة والحفاظ على البيئة، ومعظم دول العالم التى تشارك فى التجارة عبر الحدود أحرزت تقدماً جيداً فى تلك القضايا.
وبالنسبة للبعض، فإن جزءاً من الانزعاج من لجان تسوية المنازعات مصدره فكرة أن المفاوضات الخاصة تلتف على العملية الديمقراطية، لكن الحقيقة أن هناك سمة أساسية فى معظم الحكومات الديمقراطية، هى أن المشرعين يضعون مؤسسات قانونية تعمل فيما بعد خارج السيطرة المباشرة للعملية الديمقراطية.
فالهيئات التنظيمية، واجتماعات مجلس الوزراء وأعضاء النيابة العامة، على سبيل المثال، كلهم يتخذون القرارات «فى السر»، على الرغم من أن هذا العبارة مضللة. فالحقيقة الأكثر واقعية هى أن الشفافية الكاملة والتغطية الإعلامية المباشرة ليست مناسبة لفئة واسعة من قرارات الحكومة، ولا يمكن عرضها بطريقة مفصلة، وهذا أيضاً من المسلم به على نطاق واسع فى العديد من السياقات غير التجارية، فإذا وقعت حكومة معاهدة، فإنه لا يمكن أن نتوقع أن تخضع لمحاكمها المحلية للبت فى كل الأمور، أو أن كل جزء من المعاهدة يخضع للرقابة الديمقراطية.
ومنذ عام 2015 تقدم 13 طلباً فقط لتسوية النزاع بين المستثمر والدولة ضد الولايات المتحدة.

موضوعات متعلقة

ستيفن روتش يكتب: هل يقود «ترامب» العالم نحو ركود تضخمى أشد فتكاً من أزمات القرن العشرين؟

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم متعدد الأقطاب

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تقود الحرب التجارية نحو هيمنة صينية في صناعة الروبوتات؟

وعلى مدى عقود لم تخسر الولايات المتحدة قضية واحدة فى مثل هذه الحالات. وعلى نطاق أوسع استخدام لجنة تسوية النزاعات لصالح رجال الأعمال بنسبة 29% فقط من العينة الدولية. وبعبارة أخرى فإن محاكم تسوية المنازعات بالكاد تفيد مصالح الشركات.
فى حين أن عدد القضايا التى تشهد تدخل لجنة فض المنازعات ربما يزداد مع ارتفاع أعداد الاتفاقيات التجارية، فمعظم أشكال النمو والتقدم يتنامى معها التعرض للقانون سواء أحببنا ذلك أم لا.
وعلاوة على ذلك، فإن بعض القرارات السيئة هى ثمن طبيعى لأي

إجراءات قانونية، بما فى ذلك مسار القوانين المحلية فى كل بلد.
ويعد القلق من ارتفاع نسبة الدعاوى القضائية جراء تمرير المعاهدات التجارية عبر الميحط الهادى أو غيرها قلقاً مشروعاً، حيث إن زيادة معدلات التقاضى مشكلة أكثر عمومية فى العديد من البلدان، خاصة قضايا التعويض، لكن سيكون من الغريب وضع اللوم الرئيسى على الاتفاقات التجارية.
وبينما يصبح العالم أكثر تعقيداً وترابطاً، فإن الاتفاقات العالمية تحمل المزيد من سمات القانون الإدارى والدولى والتأثير على القرارات السياسية الداخلية، سواء لتغير المناخ، أو الأنشطة التجارية والاستثمار وكذلك الملكية الفكرية.
وإذا كانت المعاهدات ستؤدى دورها فإنها ببساطة ستتضمن بعض القيود على قرارات الحكومات الفردية، وبالتالى فإنه دائماً سيكون من الممكن انتقاد تلك الاتفاقات على أسس قومية. والحقيقة هى أنه عندما تجرى صفقة – مهما كانت جيدة – فلا يمكنك أن تحصل على كل ما تريد.

 

المصدر: وكالة بلومبرج

إعداد: ربيع البنا

الوسوم: التجارة
شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي
مقالات الرأى

ستيفن روتش يكتب: هل يقود «ترامب» العالم نحو ركود تضخمى أشد فتكاً من أزمات القرن العشرين؟

الأربعاء 7 مايو 2025
باسم لطفي.. مقرر مساعد لجنة الاستثمار الخاص بالحوار الوطنى
مقالات الرأى

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم متعدد الأقطاب

الأربعاء 7 مايو 2025
صناعة الروبوتات فى كوريا الجنوبية
مقالات الرأى

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تقود الحرب التجارية نحو هيمنة صينية في صناعة الروبوتات؟

الإثنين 5 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر