Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, مايو 9, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية الاقتصاد العالمى

المستثمرون يعيدون تقييم “كيف يعمل الاقتصاد العالمى فى 2017″؟

كتب : ربيع البنا
الخميس 5 يناير 2017

موضوعات متعلقة

اعتراف أمريكي بتفوق مقاتلة صينية في الاشتباكات بين الهند وباكستان

هبوط الذهب 2.5% بعد الاتفاق التجاري بين أمريكا والمملكة المتحدة

صعود سهم بوينج 4.5% إثر صفقة بريطانية بقيمة 10 مليارات دولار

تصاعد السخط العام ضد العولمة يدعم تجارة الحدود المغلقة
الإنترنت وثورة التكنولوجيا سلاح أصحاب الأعمال فى وجه الإجراءات الحمائية
يعتمد المستثمرون، مثلهم مثل علماء الفلك أو علماء الأنثروبولوجيا، على النماذج الفكرية لفهم الكون المعقد وتوجيه خياراتهم الفورية وتحديد الأولويات لمزيد من البحث.
ولكن فى أوقات متتابعة تفرض بعض التغيرات ضرورة إعادة تقييم ما نعتقد أنه أمر مسلم به خصوصاً الاضطرابات السياسية على غرار الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى أو انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة.
وفى نهاية العام الصاخب 2016، ما زالت الأسواق العالمية تقفز إلى أرقام قياسية جديدة، ولكن يجب ألا يكون المستثمرون مشتتين، ومع بداية 2017 يحتاجون إلى إعادة تقييم الطريقة التى يعمل بها الاقتصاد العالمى لأنه حتى لو بقيت بعض أساسيات السوق دون تغيير، فالعديد من الأساسيات الأخرى تغيرت بشكل واضح.
فلعقدين على الأقل، تقبل معظم المستثمرين إجماع الاقتصاديين وعلماء السياسة على أن العالم أصبح قرية صغيرة وأكثر اندماجاً، ومع صعود الصين والهند بما لديهما من ثلث سكان العالم أصبحتا فجأة جزءاً من القوى العاملة، وجزءاً من المستهلكين، أيضاً، فى الاقتصاد العالمى.
ووفرت التكنولوجيات الجديدة، الاتصالات الرخيصة والروبوتات المتقدمة، وتحليل البيانات الدقيقة على نحو متزايد، وهو ما مكن الشركات من تقليص حجم مخزوناتها ودمج سلاسل التوريد.
وفى الوقت نفسه، وضع القادة السياسيون، تدريجياً، القواعد التنظيمية والتجارية التى ألغت الرسوم الجمركية، وجعلت عملية عبور الحدود مبسطة، وفتحت أسواقاً جديدة ومثيرة.
وحاولت الشركات الجيدة الاستفادة من الفرص والمستثمرين الجدد وتطلعت للاستحواذ على الشركات التى ظهرت بإمكانات واعدة.
وعندما تراجع الأداء التجارى بعد الأزمة المالية لعام 2008، افترض معظم صناع السياسة، أن الاتفاقات التجارية الجديدة سوف تعزز النمو مرة أخرى، ووضعت إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما من جانبها تصوراً لمنطقة تجارة حرة واسعة تشمل كلاً من آسيا وأوروبا.
وتبلور ذلك فى اتفاقيتين كبيرتين؛ الأولى هى اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ، وتضم 12 دولة، والثانية اتفاقية الشراكة والاستثمار عبر الأطلنطى، وهما اتفاقيتان تضعان الولايات المتحدة مركزاً لسوق متكامل يضم ثلثى الاقتصاد العالمى.
ولكن هذا الأمل قد تلاشى الآن؛ لأن الحركات الشعبوية تنتشر فى جميع أنحاء الغرب مستفيدة من السخط العام حول بزوغ النظام العالمى، وقد نجح فى الانتخابات مناصرو هذه الحركات.
ومنذ انتخاب حزب مناهض لمؤسسة الاتحاد الأوروبى وهو حزب سيريزا لقيادة الحكم فى اليونان قبل عامين تقريباً، يبدو أن الناخبين أخذوا منها فكرة الحكومات الوطنية التى تتصدى للمنظمات فوق القومية والمتعددة الأطراف مثل المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولى.
وبالمثل، فسر كثير من المراقبين موافقة البريطانيين على الخروج من الاتحاد الأوروبى فى استفتاء يونيو 2016 بأنها محاولة لاستعادة السيطرة على الحدود الوطنية.
وعلى الرغم من أن المؤرخين سيناقشون لفترة طويلة أسباب فوز ترامب حتى بعد انتهاء مدة حكمه، فمن الواضح أن العديد من أنصاره يريدون بالمثل لأمريكا إغلاق بابها، وعدم الانفتاح الخارجى، والاعتماد على نفسها أكثر من الأصدقاء الأجانب.
وبجمع هذه النتائج السياسية، فإن القوى المناهضة للمؤسسات والاتفاقات التجارية العالمية تتحرك بحماس إلى باريس وبرلين قبل الانتخابات الفرنسية والألمانية فى العام الجديد، ما يعنى عرقلة مزيد التكامل الاقتصادى والسياسى عالمياً، على الأقل فى المدى القريب.
وفى الوقت الراهن، فإن البلدان تتجنب الصفقات التجارية الكبرى، وتبذل جهوداً لمواءمة أنظمتها مع الظروف الحالية.
ومن المهم أن يستعد المستثمرون لمواسم حصاد صعبة؛ حيث ستواجه الشركات العاملة على الصعيد الدولى قريباً ارتفاعاً فى التكاليف، كما أن عملية نقل البضائع ستصبح أكثر صعوبة عبر حدود الدولة، وكذلك توظيف العمال الأجانب، ومن الطبيعى أن يتوقع الخبراء تراجع العائدات.
حتى صراع التجارة المعتدل بين الولايات المتحدة والمكسيك، على سبيل المثال قد يكون مكلفاً للغاية بالنسبة لشركات صناعة السيارات؛ نظراً إلى أن بعض المكونات تعبر، حالياً، الحدود مع الولايات المتحدة أكثر من ثمانى مرات خلال عملية الإنتاج.
ويجب على شركة «بوينج» أن تسرع من نشاط سلسلة التوريد العالمية لإنتاج طراز «دريملاينر» الخاصة بها وإلا فإنها ستواجه صعوبة فى ذلك.
إذاً، يريد الناخبون الحد من التنقل عبر الحدود للسلع والخدمات، والبشر أيضاً، ولذلك سوف يتعين على الشركات اعتماد نموذج جديد يبنى داخل حدود البلاد، ويتطلب ذلك من المستثمرين البحث عن الشركات التى يمكن أن تحقق أرباحاً دون الحاجة كثيراً إلى السفر من المعابر الحدودية أو تلك الشركات التى يمكنها تحقيق الأرباح على الرغم من زيادة النزعات الحمائية للاقتصادات الكبرى.
ويمكن تلخيص القول فى أن السوق يبحث عن الشركات التى يمكنها التواؤم مع الحكومات الشعبوية والقواعد التنظيمية المتناقضة معها أكثر من تلك التى يمكنها أن تعزز الإنتاجية، وتفتح أسواقاً جديدة فى ظل تشييد مزيد من الجدران الحمائية حول الأعمال.
وفى الوقت نفسه، فإن النموذج الجديد الذى سينشأ لا يزال عليه الأخذ فى الحسبان القوى الرئيسية التى حافظت على النموذج القديم، وخاصة قوى العولمة والابتكار التكنولوجى التى رغم مقاومة الناخبين لن تتوقف.
ففى الاقتصاد العالمى، اليوم، توجد زيادة إنتاجية كبيرة تأتى من شركات تحليل بيانات العملاء، وخطوط الإنتاج على نطاق واسع، والشركات التى تقوم بذلك بشكل جيد تكون قادرة على تصميم أفضل للمنتجات وبأقل التكاليف لكنها كانت ستحقق مكاسب كبيرة إذا كان يمكنها مقارنة البيانات عبر الحدود والاختصاصات المختلفة ومن المهم استمرار هذا النوع من الأعمال.
وفى الوقت نفسه، فإنه من غير المنطقى التأثير على التغيرات الناجمة عن وجود شبكة الإنترنت والروبوتات التى تعزز الإنتاجية التى تجبر الحكومات على التعاون.
ومن الضرورى، أن يفكر المستثمرون بدهاء للبحث عن الشركات التى يمكن أن تصمد أمام الثورة الشعبية الحالية ضد العولمة والاستفادة من الاتجاهات الاقتصادية والتكنولوجية الناشئة.

شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

مقاتلة باكستانية - أرشيفية
الاقتصاد العالمى

اعتراف أمريكي بتفوق مقاتلة صينية في الاشتباكات بين الهند وباكستان

الخميس 8 مايو 2025
سبيكة ذهب
الاقتصاد العالمى

هبوط الذهب 2.5% بعد الاتفاق التجاري بين أمريكا والمملكة المتحدة

الخميس 8 مايو 2025
بوينج
الاقتصاد العالمى

صعود سهم بوينج 4.5% إثر صفقة بريطانية بقيمة 10 مليارات دولار

الخميس 8 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر