Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية مقالات الرأى

شريف بهجت يكتب: المشروعات الصغيرة بين القرار والتطبيق

كتب : البورصة خاص
الأحد 12 فبراير 2017

إن اهتمام الدول برعاية وتمويل ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة ليس وليد اللحظة ولا هو من أولويات الدول خلال العشر سنوات الأخيرة فقط. بل هو محط أنظار الدول المتقدمة والنامية على السواء منذ عقود.. فيكفى أن نعرف أن السبب الرئيسى لظهور النمور الآسيوية ووصول اقتصاداتها إلى معدلات نمو عالية هو الاهتمام بتلك المشروعات وخاصة الصغيرة منها والصغيرة جداً.. حتى الدول المتقدمة نجد أن مساهمات تلك الشركات تستحوذ على النصيب الأكبر من الناتج القومى فيها. فعلى سبيل المثال نجد أن تلك المشروعات فى كل من إنجلترا والولايات المتحدة تستحوذ على %85 و%51 على التوالى من الناتج المحلى الإجمالى وفقاً لآخر احصائيات منشورة فى هذا الخصوص، كما تمثل العمالة فيها حوالى %80 من إجمالى العمالة فى تلك البلدان.
وفى مصر ظهر الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة منذ انشاء الصندوق الاجتماعى وإنشاء وحدة المشروعات الصغيرة التابعة له بالقانون 141/2004 والذى عرفالمشروعات الصغيرة على انها «كل مشروع تجارى أو صناعى أو خدمى يتراوح رأسماله من 50 ألف جنيه وحتى مليون جنيه وبعدد عماله لا يتجاوز 50 عاملاً»، اما المشروعات الصغيرة جداً فهى «المشروعات التى يقل رأسمالها عن 50 الف جنيه».
ثم اصدر البنك المركزى القانون رقم 2408/2008 لإنشاء وحدة المشروعات الصغيرة والمتوسطة والذى عرف تلك المشروعات على انها «كل مشروع تتراوح حجم مبيعاته ما بين 1 و20 مليون جنيه ورأسماله يتراوح ما بين 250 ألف جنيه وحتى 5 ملايين جنيه».
ونلاحظ مما سبق أنه وفى تلك الفترة منذ عام 2004 وحتى عام 2016 لم يكن يوجد تعريف موحد للمشروعات الصغيرة والمتوسطة يمكن على أساسه معرفه إعداد تلك المشروعات بدقة وبالتالى معرفة الاحتياجات التمويلية لها، حيث كانت البنوك حرة فى وضع تعريفات مختلفة لتلك المشروعات تصل مبيعاتها فى بعض البنوك إلى 100 مليون جنيه. وصدرت تصريحات من بعض البنوك التى تقول انه فى عام 2013 تم تمويل مشروعات صغيرة ومتوسطة بمبلغ 13 مليار جنيه من إجمالى المحفظة الائتمانية بدون ذكر المبالغ الموجهة للفئات المختلفة فى تلك المشروعات وخاصة المشروعات الصغيرة والصغيرة جداً الأولى بالرعاية والتمويل والتى تمثل معظم الاقتصاد غير الرسمى بالدولة والذى يحتل حوالى %51 من الناتج المحلى الإجمالى وفقا لآخر إحصائيات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء.
ثم تتوالى أيضاً فى تلك الفترة الأبحاث والدراسات التى تظهر اهمية المشروعات الصغيرة ومساهمتها فى الناتج القومى والمشاكل والمعوقات إلى تواجه تلك المشروعات فى التمويل حتى إن احد الأبحاث الصادر عن وزارة المالية ذكر ان نسبة %5 فقط من تلك المشروعات تتمتع بتسهيلات ائتمانية من البنوك.
واخيرا اصدر البنك المركزى تعريفاً موحداً للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بتاريخ 7-12-2015 والذى قسم تلك المشروعات إلى أربع فئات طبقا لحجم المبيعات بحيث تمثل المشروعات الصغيرة بفئاتها (متناهية الصغر، صغيرة جدا وصغيرة) على ان تراوح حجم المبيعات من أقل من مليون جنيه وحتى عشرين مليون جنيه والمشروعات المتوسطة من عشرين مليون جنيه وحتى مائة مليون جنيه، وذلك مع الأخذ فى الاعتبار عدد العمالة فى كل فئة، أما الشركات تحت التأسيس فيتم الاعتماد على رأس المال فقط لمدة عام لحين تكوين مبيعات لها وتم إلحاق هذا القرار بآخر يمنح سعر فائدة تنافسى %5 متناقصة للشركات متناهية الصغر، والصغيرة جداً والصغيرة على ان تصل حجم المحفظة الائتمانية للتسهيلات الممنوحة لتلك المشروعات الصغيرة بفئاتها والمتوسطة إلى %20 من إجمالى المحفظة الائتمانية خلال اربع سنوات.
وعلى الرغم من شمول التعريف السابق وتوحيده والزام البنوك جميعها به وتوفير التمويل اللازم بالفائدة المناسبة لتلك المشروعات سواء لتمويل رأس المال العامل أوتمويل الآلات والمعدات الرأسمالية، فإنه مازالت تلك المشروعات تواجه صعوبات بالغة فى التمويل كما كانت من قبل حيث ان تلك الآليات لم يتم تنفيذها بالشكل المطلوب لتحقيق الغرض منها وتتمثل تلك الصعوبات فى الآتى:
أولاً: ما زال الجزء الأكبر من التمويل الممنوح من البنوك للمشروعات الصغيرة والمتوسطة يوجه للمشروعات المتوسطة فقط والتى لديها المستندات والتراخيص المناسبة للتمويل.
ثانياً: بالرغم من مناشدة الجهات المعنية للبنوك بتسهيل اجراءات التمويل مثل التراخيص والميزانيات وغيرهما فإن البنوك مازالت تتشدد فى استيفاء كل المستندات من المشروعات الصغيرة والمتوسطة مثلها فى ذلك مثل الشركات الكبرى والتى تستطيع اعداد تلك المستندات بسهولة.
ثالثاً: عدم وجود اجراءات رقابية مشددة للتأكد من صحة الميزانيات المقدمة من قبل الشركات للحصول على تمويل.
رابعاً: عدم وجود تعاون مشترك بين البنوك والجهات الحكومية المعنية لتسهيل إجراءات منح التراخيص اللازمة لإقامة المشروعات مما يشجع البنوك على تمويل تلك المشروعات.
ونحن إذ ننسى أو نتناسى الهدف الأساسى من مبادرة البنك المركزى وتشجيع الحكومة للمشروعات الصغيرة والذى يتمثل فى إدراج المشروعات غير الرسمية التى تعمل خارج المنظومة الاقتصادية للدولة كى تدخل ضمن الاقتصاد الرسمى للدولة وتؤدى ما عليها من حقوق ضريبية وخلافه مقابل تذليل العقبات امامها من تراخيص وتمويل وإلا فما الحافز لتلك المشروعات كى تطالبها بضرائب وتراخيص دون اعطائها مميزات تشجعها على ان تندرج داخل منظمة الاقتصاد الرسمى.
ولذا فنحن نقترح بعض الآليات المطلوب تنفيذها حتى تكون مبادرة الحكومة والبنك المركزى فعالة وتؤدى الغرض منها وهى كالآتى:
أولاً: التنسيق بين البنوك والجهات الرسمية الحكومية لوضع حد اقصى لإصدار التراخيص اللازمة للمشروعات المتقدمة للحصول على التسهيلات وازالة المعوقات البيروقراطية وخاصة للمشروعات متناهية الصغيرة والصغيرة جدا.
ثانياً: تسهيل دراسات منح التمويل من البنوك للمشروعات الصغيرة جدا والصغيرة والاعتماد فقط بخلاف الاستعلام على استمارة بيانات وافية متضمنة الشروط الأساسية لمنح الائتمان.
ثالثاً: إثبات رقم المبيعات للشركات الصغيرة والتحقق منها عن طريق الحصول على المستندات المؤيدة لذلك لتلافى دخول شركات كبيرة غير مستحقة لمميزات منح التمويل لتلك المشروعات.
رابعاً: استبعاد المشروعات المتوسطة طبقا لتعريف البنك المركزى من النسبة التى يجب أن تصل إليها البنوك خلال أربع سنوات والخاصة بمحفظة التمويل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة وهى %20 من إجمالى محفظة الائتمان على ان تكون مقتصرة على المشروعات الصغير والصغيرة جداً ومتناهية الصغر فقط.
خامساً: أن يكون افصاح البنوك عن نسبة التمويل الممنوح لتلك المشروعات الصغيرة بفئاتها والمتوسطة مفصل طبقا لفنه التصنيف (متوسطة، صغيرة، متناهية الصغيرة والصغيرة جدا) حتى نتمكن من معرفة التمويل الممنوح لكل فئة وخاصة المشروعات الصغيرة الأولى بالرعاية والتمويل والتى تعتبر ركيزة النمو فى الفترة المقبلة.

 

موضوعات متعلقة

ستيفن روتش يكتب: هل يقود «ترامب» العالم نحو ركود تضخمى أشد فتكاً من أزمات القرن العشرين؟

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم متعدد الأقطاب

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تقود الحرب التجارية نحو هيمنة صينية في صناعة الروبوتات؟

خبير مصرفى
دكتوراه إدارة أعمال – جامعة القاهرة

 

الوسوم: المشروعات الصغيرة
شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي
مقالات الرأى

ستيفن روتش يكتب: هل يقود «ترامب» العالم نحو ركود تضخمى أشد فتكاً من أزمات القرن العشرين؟

الأربعاء 7 مايو 2025
باسم لطفي.. مقرر مساعد لجنة الاستثمار الخاص بالحوار الوطنى
مقالات الرأى

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم متعدد الأقطاب

الأربعاء 7 مايو 2025
صناعة الروبوتات فى كوريا الجنوبية
مقالات الرأى

كاثرين ثوربيك تكتب: هل تقود الحرب التجارية نحو هيمنة صينية في صناعة الروبوتات؟

الإثنين 5 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر