
القائمة تضم «سامسونج» و«هواوى» و«نوكيا» و«إنفنكس» و«تكنو»
استقبل عدد من تجار المحمول، العام الجديد، بتخفيضات سعرية تتراوح بين 5 و10%.
قال محمد سعيد، صاحب متجر موبايلات بمنطقة وسط القاهرة، إن التخفضيات على أسعار الهواتف تتراوح بين 100 و300 جنيه بحد أقصى فى الجهاز الواحد، بالاتفاق مع وكيل شركة الهواتف.
والهدف من التخفيضات هو تحقيق «التارجت» الشهرى المستهدف، وبيع أكبر كمية من الهواتف. فالتاجر يمكن أن يستغنى عن حافز بيع الهاتف والذى يبدأ من 20 جنيهاً وحتى 200 جنيه، مقابل بيع الجهاز وتحقيق «التارجت».
أوضح «سعيد»، أن أكثر الموديلات التى طالتها التخفيضات، هى «سامسونج» و«هواوى» و«نوكيا»، إذ يتم حالياً بيع جهاز «سامسونج Grand prime pro» بسعر 2350 جنيهاً، بدلاً من 2499 جنيهاً، وجهاز «سامسونج J5 pro lte» بسعر 4550 جنيهاً، بدلاً من 4699 جنيهاً.
أضاف أن التخفيضات فى اﻷسعار تختلف من تاجر لآخر، حسب قدرته على تعويض هذه التخفيضات، وتحقيق أكبر مكسب.
وقال محمد حسين، صاحب متجر هواتف بمنطقة إمبابة فى الجيزة، إن السوق سيشهد انخفاضاً كبيراً فى الأسعار خلال الأشهر القليلة المقبلة، بدعم من استقرار سعر صرف الدولار أمام الجنيه ومكاسب الأخير البسيطة، الأمر الذى يعطى القدرة للتاجر على وضع تخفيضات على الهواتف خصوصاً الأجهزة التى لا يتعدى ثمنها 5 آلاف جنيه.
وأوضح أن منتجات «إنفنكس» و«تكنو» و«هواوى»، من الأجهزة التى شهدت تراجعاً فى الأسعار خلال الشهور الماضية، الأمر الذى أعطى التجار فرصة وضع تخفيضات عليها تتراوح بين 5 و7%.
ويباع جهاز «هواوى P10 lite» بسعر 5700 جنيه، بدلاً من 5750 جنيهاً، و«هواوى Gr5 2017» بـ4250 جنيهاً، بدلاً من 4359 جنيهاً، وجهاز «إنفنكس Hot 5 2ram» بـ1990 جنيهاً، بدلاً من 2099 جنيهاً.
وأشار «حسين»، إلى أن سوق الهواتف عانى حالة ركود كبيرة؛ بسبب زيادة أسعار الهواتف خلال 2017، معتبراً 2018 تعويضاً للتجار، عبر زيادة متوقعة فى حجم المبيعات، وتحقيق «التارجت» المستهدف، سواء الشهرى أو ربع السنوى.
وأضاف أن دخول شركات هواتف جديدة السوق، يدفع شركات الهواتف الكبرى إلى طرح موديلات تتناسب مع القوة الشرائية للمستهلك فى حدود 2000 وحتى 3500 جنيه، وهى الشريحة الأكثر مبيعاً فى سوق الهواتف خلال العام الماضى.
ولفت إلى أن أسعار صيانة الهواتف تعد التحدى الأكبر فى سوق المحمول، خصوصاً الفئات الأعلى سعراً، وتحديداً صيانة الشاشات، الأمر الذى يدفع المستهلك إلى شراء هاتف جديد بدلاً من صيانته.
وأكد أن «البراندات» الجديدة التى دخلت السوق، خلال السنوات الثلاث الماضية، بدأت تدشين مراكز صيانة خاصة بها فى جميع المحافظات؛ لضمان جودة المنتج المقدمة للعميل، واكتساب الثقة فى التعامل مع الشركة.
قال محمد سعيد، صاحب متجر موبايلات بمنطقة وسط القاهرة، إن التخفضيات على أسعار الهواتف تتراوح بين 100 و300 جنيه بحد أقصى فى الجهاز الواحد، بالاتفاق مع وكيل شركة الهواتف.
والهدف من التخفيضات هو تحقيق «التارجت» الشهرى المستهدف، وبيع أكبر كمية من الهواتف. فالتاجر يمكن أن يستغنى عن حافز بيع الهاتف والذى يبدأ من 20 جنيهاً وحتى 200 جنيه، مقابل بيع الجهاز وتحقيق «التارجت».
أوضح «سعيد»، أن أكثر الموديلات التى طالتها التخفيضات، هى «سامسونج» و«هواوى» و«نوكيا»، إذ يتم حالياً بيع جهاز «سامسونج Grand prime pro» بسعر 2350 جنيهاً، بدلاً من 2499 جنيهاً، وجهاز «سامسونج J5 pro lte» بسعر 4550 جنيهاً، بدلاً من 4699 جنيهاً.
أضاف أن التخفيضات فى اﻷسعار تختلف من تاجر لآخر، حسب قدرته على تعويض هذه التخفيضات، وتحقيق أكبر مكسب.
وقال محمد حسين، صاحب متجر هواتف بمنطقة إمبابة فى الجيزة، إن السوق سيشهد انخفاضاً كبيراً فى الأسعار خلال الأشهر القليلة المقبلة، بدعم من استقرار سعر صرف الدولار أمام الجنيه ومكاسب الأخير البسيطة، الأمر الذى يعطى القدرة للتاجر على وضع تخفيضات على الهواتف خصوصاً الأجهزة التى لا يتعدى ثمنها 5 آلاف جنيه.
وأوضح أن منتجات «إنفنكس» و«تكنو» و«هواوى»، من الأجهزة التى شهدت تراجعاً فى الأسعار خلال الشهور الماضية، الأمر الذى أعطى التجار فرصة وضع تخفيضات عليها تتراوح بين 5 و7%.
ويباع جهاز «هواوى P10 lite» بسعر 5700 جنيه، بدلاً من 5750 جنيهاً، و«هواوى Gr5 2017» بـ4250 جنيهاً، بدلاً من 4359 جنيهاً، وجهاز «إنفنكس Hot 5 2ram» بـ1990 جنيهاً، بدلاً من 2099 جنيهاً.
وأشار «حسين»، إلى أن سوق الهواتف عانى حالة ركود كبيرة؛ بسبب زيادة أسعار الهواتف خلال 2017، معتبراً 2018 تعويضاً للتجار، عبر زيادة متوقعة فى حجم المبيعات، وتحقيق «التارجت» المستهدف، سواء الشهرى أو ربع السنوى.
وأضاف أن دخول شركات هواتف جديدة السوق، يدفع شركات الهواتف الكبرى إلى طرح موديلات تتناسب مع القوة الشرائية للمستهلك فى حدود 2000 وحتى 3500 جنيه، وهى الشريحة الأكثر مبيعاً فى سوق الهواتف خلال العام الماضى.
ولفت إلى أن أسعار صيانة الهواتف تعد التحدى الأكبر فى سوق المحمول، خصوصاً الفئات الأعلى سعراً، وتحديداً صيانة الشاشات، الأمر الذى يدفع المستهلك إلى شراء هاتف جديد بدلاً من صيانته.
وأكد أن «البراندات» الجديدة التى دخلت السوق، خلال السنوات الثلاث الماضية، بدأت تدشين مراكز صيانة خاصة بها فى جميع المحافظات؛ لضمان جودة المنتج المقدمة للعميل، واكتساب الثقة فى التعامل مع الشركة.