Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, مايو 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

    صندوق النقد الدولي

    تفاؤل مبكر بالمراجعة الخامسة لبرنامج «صندوق النقد»

    التضخم في مصر

    هل يبطئ خفض الفائدة معدلات التضخم فى أبريل؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية الاقتصاد العالمى

التكنولوجيا الفائقة فى مهمة تحديد بطل الصناعة العالمية

كتب : ربيع البنا
الخميس 9 مايو 2019
الصناعة الصينية ؛ الصين ؛ الاقتصاد الصيني

الصناعة الصينية ؛ الصين ؛ الاقتصاد الصيني

طموحات زيادة الإنتاج تصطدم بضعف إمكانيات الأتمتة
خطة تطوير الصناعة المحلية تشمل 10 قطاعات رئيسية
مخاوف غربية من احتكار سلاسل توريد المواد الأساسية
الحرب التجارية الأمريكية تستهدف التصنيع الصينى
70% من الروبوتات لتغطية السوق المحلية
20% تغطية مستهدفة لطلبات الطائرات التجارية للسوق الدولية
3 تريليونات يوان حجم صناعة الطاقة ونقل الكهرباء فى 2025
90% تغطية ضرورية لطلب المواد الأساسية المنتجة محلياً
40% خطة تغطية السوق الدولية للمعدات البحرية
800 مليار يوان قيمة متوقعة لتصنيع المعدات الزراعية

تسعى الحكومة الصينية لتصبح القوة المهيمنة فى صناعة التكنولوجيا الفائقة العالمية تحت مشروع أطلقت عليه اسم “صنع فى الصين 2025″، يهدف إلى تحقيق التفوق على براعة التكنولوجيا الغربية فى الصناعات المتقدمة.

موضوعات متعلقة

ترامب يطرح فكرة خفض التعريفات على السلع الصينية إلى 80%

كندا تبني مفاعلًا نوويًا صغيرًا.. الأول ضمن مجموعة السبع

نيجيريا تسدد 3.4 مليار دولار من التمويل الطارئ الذي تلقته من صندوق النقد

وتجادل واشنطن بأن هذا المشروع يقوم على سياسة تعتمد على المعاملة التمييزية تجاه الاستثمار الأجنبى تتضمن نقل التكنولوجيا القسرى وسرقة الملكية الفكرية والتجسس الإلكترونى وأموراً أخرى كثيرة.

ويعنى مجمل هذه الممارسات خضوع الاستثمار الأجنبى لبيئة غير مرنة ومتشددة أشبه بالمراقبة الدائمة، ما خلق نقاشاً واسعاً حول أفضل طريقة للرد على سلوك الصين.

ويعتبر الرئيس الصينى، شى جين بينج، هو مصدر القوة الكامنة وراء مشروع “صنع فى الصين 2025″، وهو مخطط تحويل بلاده إلى قوة التكنولوجيا الفائقة، التى تهيمن على التقنيات المتقدمة لتصبح رائدة فى صناعات دقيقة للغاية مثل الروبوتات وتكنولوجيا المعلومات المتقدمة والطيران وسيارات الطاقة الجديدة.

وتشير مجلة “فورين بوليسى” الأمريكية، فى تحليل لها، إلى أن هذا يبدو للوهلة الأولى منطقياً فى سياق مسار الصين للريادة العالمية؛ لأنها تسعى للانتقال بعيداً عن الصناعات كثيفة العمالة وتسلق سلسلة القيمة المضافة مع ارتفاع الأجور لتجنب الوقوع فى فخ الدخل المتوسط الذى يضعف الأداء الاقتصادى خاصة على جانب القدرة الاستهلاكية للمواطنين.

ويعتمد مشروع صنع فى الصين على فكرة “Industry 4.0” وهو مفهوم ألمانى متعلق بالثورة الصناعية الرابعة التى تركز على الأتمتة والتكنولوجيا فى التصنيع مستفيدة من تقدم التطبيقات مثل المستشعرات اللاسلكية والروبوتات، إلى جانب الإنترنت، ويمكن أن تحقق مكاسب كبيرة فى الإنتاجية والكفاءة والدقة.

ويشعر البعض بالارتياب إزاء المبادرة من أن نية الصين ليست مجرد الانضمام إلى صفوف اقتصادات التكنولوجيا الفائقة مثل ألمانيا والولايات المتحدة واليابان، بل استبدالها تماماً.

لكن الهدف الأساسى لمشروع “صنع فى الصين 2025” هو تحقيق الاكتفاء الذاتى لتصبح قوة تصنيعية عظمى تهيمن على السوق العالمية فى صناعات التكنولوجيا فائقة الأهمية.

ويعنى نجاح الصين إثارة العديد من القضايا بالنسبة للبلدان التى تعتمد على تصدير منتجات التكنولوجيا الفائقة.

*هيكل استراتيجية التحول

تعمل الصين على جعل الخطة حقيقة واقعة بتطبيق 5 مبادئ و5 مهام رئيسية تركز على تحسين 10 قطاعات صناعية رئيسية.

*المبادئ الأساسية:

1. الابتكار هو الأساس
2. الجودة أولاً
3. صديقة للبيئة
4. هيكل قوى
5. تنمية المواهب

*المهام الرئيسية:

1. إنشاء مركز وطنى للابتكار
2. تعزيز القاعدة الصناعية
3. تعزيز التصنيع الذكى
4. تعزيز التصنيع الأخضر
5. استخدام المعدات المتطورة

*تسلط الخطة الضوء أيضاً على 10 قطاعات رئيسية، تشمل:

1. الروبوتات: لتغطية 70 % من السوق المحلية، ومن المتوقع أن تحتل واحدة من الشركتين المصنعتين مرتبة بين الخمس الأوائل فى العالم.

2. معدات الطيران والفضاء: لتصنيع الطائرات التجارية محلياً والطائرات التوربينية الإقليمية لتغطية ما يصل إلى 20% من السوق الدولية بجانب استكمال أعمال التطوير الرئيسية لنموذج أولى لمحرك طائرات كبير.

3. النقل بالسكك الحديدية: وتسعى الصين لاحتلال نهاية عالية من سلسلة القيمة للنقل بالسكك الحديدية العالمية.

4. معدات الطاقة: تهدف حكومة بكين للوصول إلى المستوى المتقدم عالمياً فى إنتاج معدات الطاقة الحرارية والطاقة الكهرومائية والطاقة النووية على نطاق واسع، كما تخطط للوصول بحجم صناعة الطاقة ونقل الطاقة الكهربائية إلى 3 تريليونات يوان.

5. مواد جديدة: يجب أن تلبى منتجات المواد الأساسية المنتجة محلياً 90 % من الطلب المحلى.

6. الجيل الجديد من تكنولوجيا المعلومات: تبنى حفنة من الشركات لتصبح من الطراز العالمى لتلبى الطلب على معدات الاتصالات المتنقلة المنتجة محلياً لتغطية 80٪ و 40٪ من السوق المحلية والطلب الدولى على التوالى.

7. المعدات البحرية والسفن ذات التقنية العالية: تسعى لتطوير أكثر من خمس شركات تصنيع ذات شهرة عالمية فى مجال المعدات البحرية لتغطية 40% من السوق الدولية.

8. الطاقة الجديدة وتوفير طاقة المركبات: تهدف الصين إلى تصدير 20 % من جميع المركبات التجارية، ومن المتوقع أن يكون لديها ثلاث شركات مصنفة ضمن أفضل خمس شركات للمبيعات على مستوى العالم.

9. المعدات الزراعية: يهدف الإنتاج الصناعى للوصول إلى 800 مليار يوان، وستصبح الصين أكبر صانع للمعدات الزراعية فى العالم، وتلبية طلب المعدات المصنعة محلياً بنسبة 95 % أو أكثر من الطلب فى السوق الصينية، وتخطط إلى الاعتماد على تقنيات الأتمتة والمعدات للوصول إلى المعايير الدولية المتقدمة.

10. الأجهزة الطبية ذات التقنية العالية: تشمل الخطط الوطنية التطوير والإنتاج المبتكر للوصول إلى المعايير الدولية، وتسويق الأدوية الكيميائية المبتكرة والأدوية الصينية التى يتعين إنتاجها وفق براءات اختراع خاصة.

*بضائع سيئة السمعة

بالنسبة لكثير من الناس، وخاصة أولئك الموجودين فى الغرب، أصبحت علامة “صنع فى الصين” مرادفة للتكلفة والجودة المنخفضة بل والسيئة.

ولكن بدأ العالم حالياً يستمتع بمنتجات من الصين ولمس الناس أن هناك منتجات مصنعة فى الصين كمنتج فريد من نوعه ذى جودة عالية حيث بات التصنيع الجيد جزءاً من الثقافة الصينية فى السنوات الأخيرة.

أصبحت الصين “مصنع العالم” وأنتجت عناصر لا تعد ولا تحصى لعلامات تجارية هائلة مما دفع الناس إلى تغيير وجهات نظرهم.

وكان هذا التحول بسبب مزيج من تجربة المستهلك وتأثير التغطية الإعلامية المتعلقة بالمنتجات الصينية الصنع، فعادة بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم تجربة شخصية أو مباشرة مع دولة معينة ستقوم وسائل الإعلام بإملاء رأيها عليهم.

وفى فترة من الفترات كان الناس يقرأون الكثير من المقالات السلبية مما خلق إدراكاً سلبياً ولهذا السبب بدأ الأفراد فى التعامل مع الأشياء التى تحمل اسم “صنع فى الصين” على أنها رخيصة وذات جودة منخفضة، بدلاً من فريدة وذات قيمة عالية.

وتهدف مبادرة “صنع فى الصين 2025” إلى التخلص من هذه السمعة السيئة من خلال اقتحام صناعات التكنولوجيا الفائقة التى تسيطر عليها القوى الغربية.

*تهديد التجارة العالمية

هل رغبة الصين فى أن تصبح قوة تقنية عالية تهديد للسوق العالمية؟ سوف يجيب منتقدوها بـ”نعم” وبإصرار، ويوجد قلق من أن طموحها للسيطرة على سلاسل التوريد يعنى أن صناعات بأكملها يمكن أن تخضع لسيطرة قوة جيوسياسية منافسة.

صناعة “الكوبالت” مثال رئيسى على ذلك وهو خام أصيل فى تصنيع معظم الإلكترونيات الحديثة، وإذا كانت الصين ستسيطر على سلسلة التوريد بأكملها، فقد تتسبب فى مشكلة.

ويشعر المنتقدون، أيضاً، بالقلق من أن الصين تشوه الأسواق العالمية من خلال إعطاء الأولوية للاعتبارات السياسية المقدمة بالنسبة لها على الحوافز الاقتصادية.

وفى مارس 2018، خلص تحقيق أجرته إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى أن تصرفات الصين كانت “غير معقولة وتمييزية” وهو ما يثير غضب البيت الأبيض.

ويمكن تفسير هذا الغضب ببساطة بأن هذه الخطط ستضع الصين فى منافسة مباشرة مع الولايات المتحدة وجاء تصريح ترامب واضحاً بأن التعريفات الأمريكية المقترحة مصممة لإعاقة برنامج “صنع فى الصين 2025”.

ومن غير المرجح أن تكون هذه الاستراتيجية فعالة لدرجة أنها تهدد بتقويض قطاع التصنيع الأمريكى بدلاً من تعزيزه فمعظم الصناعات المتقدمة فى الصين بحلول 2025 لا تزال قيد التطوير ولم تصدر بعد إلى الولايات المتحدة.

وعلى سبيل المثال، تريد بكين تطوير صناعة الطيران الخاصة بها، لكنها لا تزال بعيدة عن المنافسة مع شركة “بوينج” لسنوات عديدة وفى الوقت الحالى، لا تزال الصين نفسها مشترياً كبيراً لطائرات “بوينج”.

*كراهية شعار “صنع فى الصين”

تخشى الدول أن تكون الحصص التى تضعها الصين تنتهك قواعد منظمة التجارة العالمية ضد الإحلال التكنولوجى؛ حيث تشمل استراتيجية “صنع فى الصين 2025” أهدافاً لتحقيق الاكتفاء الذاتى بنسبة 70٪ فى المكونات الأساسية والمواد الأساسية بحلول عام 2025.

ويعنى نجاح هذه الاستراتيجية تدمير بلدان مثل كوريا الجنوبية وألمانيا، التى تعتمد بشكل كبير على صادرات التكنولوجيا الفائقة.

وعادة ما تمتد سلاسل الإمداد هذه عبر العديد من الحدود؛ حيث يتم إنتاج مكونات متخصصة بدرجة عالية فى بلد واحد ويتم تعديلها أو تجميعها بمكان آخر، فى حين تعتزم الصين استيعاب سلسلة التوريد العالمية للتكنولوجيا الفائقة بأكملها من خلال دعم الصناعة المحلية والسياسات الصناعية التجارية.

*نجاح متوقع لـ”صنع فى الصين”

يمكن العثور على سبب إطلاق مشروع “صنع فى الصين 2025” فى أى طابق مصنع فى الصين؛ حيث تستخدم أمواجاً من العمالة البشرية لكنها فى تراجع، وبات المرشحون للوظائف أقل من الماضى، كما أن ارتفاع تكاليف العمالة وظهور جيل جديد يتمتع بالقليل من الاهتمام بالعمل والكدح فى المصانع مما يجبرهم على التغيير.

الآن تجرى عملية الإحلال حيث أصبحت الآلات تغطى هذا العجز النسبى خاصة فى خطوط الإنتاج التى تحتاج أكثر من 15 شخصاً لإنهاء خطوات التصنيع.

هذا المشهد يخبر الجميع أن مبادرة “صنع فى الصين” ليست مجرد شىء يدفعه قادة الصين لكن القوة الهادرة تأتى من أسفل إلى أعلى بعد أن تأكدت الشركات والمدن فى جميع أنحاء الصين أنها يجب أن تحدث عملية الإنتاج أو تنتظر الهلاك.

ويتعلق النجاح بعوامل كثيرة لكنه قد يتأخر عن عام 2025 بسبب الاحتياج إلى مزيد من الوقت لكن الصين سوف تحقق هدفها لأنه يجب عليها أن تفعل ذلك لضمان استمرار نهضتها الاقتصادية.

*الهدنة التجارية

تسعى الولايات المتحدة إلى عرقلة مشروع “صنع فى الصين 2025″، ووضعت إدارة ترامب سلسلة من الرسوم الجمركية ضدها رغم هدنة الـ90 يوماً التجارية المزعومة والحديث عن وجود تحركات جيدة والاستعداد لتمديدها.

ويحذر الخبراء من القفز للتوصل لاستنتاجات تحت زخم المحادثات التجارية التى تسير فى اتجاه إيجابى حالياً مع الاعتراف أنه من الحكمة التمسك بالتفاؤل، لكن التسرع مرفوض ويجب انتظار نتائج حقيقية.

مثل معظم الأشياء، لا سيما فى السياسة والتجارة العالمية، لا يوجد شىء يمكن وصفه بالأبيض والأسود حقاً عند الإشارة إلى “صنع فى الصين 2025” فمن وجهة نظر واحدة تبدو رغبة الأمة بمواكبة التطورات فى التكنولوجيا وجنى الفوائد، وقامت دول مثل ألمانيا واليابان بأشياء مماثلة قبل أن تضع الصين هذه الخطة موضع التنفيذ.

من ناحية أخرى ، يبدو أن الصين تريد فرض قيود على بعض الصناعات فى السوق العالمية فمن خلال تحقيق بعض الأهداف التى حددتها ستضع العديد من الدول الأخرى فى وضع غير موات.

ومع مراقبة الولايات المتحدة وبلدان أخرى عن كثب للأحداث وتطورها سيحدد الوقت فقط ما سيحدث مع المبادرة الصينية.

الوسوم: الصين
شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

ترامب
الاقتصاد العالمى

ترامب يطرح فكرة خفض التعريفات على السلع الصينية إلى 80%

الجمعة 9 مايو 2025
كندا
الاقتصاد العالمى

كندا تبني مفاعلًا نوويًا صغيرًا.. الأول ضمن مجموعة السبع

الجمعة 9 مايو 2025
صندوق النقد الدولي
الاقتصاد العالمى

نيجيريا تسدد 3.4 مليار دولار من التمويل الطارئ الذي تلقته من صندوق النقد

الجمعة 9 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر