وجّه السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري، بضرورة متابعة ملف الأسمدة والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه، مع وجود رؤية وخطة عمل لكل معهد بحثي تتوافق مع استراتيجية الزراعة المحدثة مع وجود آليات المتابعة والتقييم مع تحديد الاولويات والنتائج المستهدفة.
وأكد السيد القصير، خلال اجتماعه مع قيادات الوزراة، ضرورة الاهتمام بزراعات النخيل والزيتون والمزارع الحقلية وعلى أن يكون هناك مردود واقعي على الفلاحين للخدمات والبحوث والارشادات التي تقدمها الجهات المعنية بالوزارة، وفقًا لبيان صادر اليوم الأحد.
وأشار كذلك إلى الاهتمام بتطوير منظومة التقاوي وتكثيف الجهود لضمان آليات التكييف والتخفيف لمواجهة التغيرات المناخية كما شدد على ضرورة التوسع في الزراعات التعاقدية.