
أحمد داود يكتب: بدوى.. بهجة الكرم
قبل أن تخطو أناملى لكتابة هذا المقال فى رثاء المغفور له- بإذن الله- بدوى شلبى، كانت الحيرة فى اختيار العنوان الأنسب ما بين كرمه الشديد المشهود له أو بهجته المعهودة التى يشهد بها أى شخص سبق وتعامل معه، فأينما كان بدوى كانت البهجة والابتسامة والضَحك من القلب الذى يصل لحد «الكركرة».