حققت السيارة «نيسان» مبيعات 2269 ألف سيارة خلال شهر مارس الماضى، تجعلها فى صدارة السيارات المبيعة بالسوق المصرى لتلك الفترة، تليها العلامة التجارية «هيونداي» بعدد 1677 وحدة.

شهدت أسعار السيارات من طرازات «نيسان» وهيونداى و”رينو” و”شيرى” و”أوبل”، زيادات حتى 30 ألف جنيه، فى حين أقدمت بعض الشركات، على تثبيت الأسعار مطلع مايو الحالى، مدفوعة بحالة الركود.

رفعت شركة “هيونداى” أسعار موديلاتها بزيادات تراوحت بين 2000 جنيه و30 ألف جنيه، إذ أضافت 2.5 ألف جنيه على “فيرنا”، و30 ألف جنيه على سعر السيارة “I 10” ليصل سعرها إلى 179 ألف جنيه، و21 ألف جنيه على سعر “جراند I10” ليصل 228 ألف جنيه

ارتفع سعر السيارة »تيجو« من العلامة التجارية »شيرى«، بنحو 5 آلاف جنيه لتصل إلى 215 ألف جنيه، وكان وكيل »شيرى« قد خفض سعر »تيجو« نهاية مارس الماضى بنحو 37 ألف جنيه لتصل إلى 210 آلاف جنيه، و24.5 ألف جنيه على »انفى« لتسجل 145 ألف جنيه دون زيادة فى مايو.

استقرت أسعار طرازات العلامة التجارية »كيا« للمرة الأولى منذ عام ونصف العام دون تغيير، لتسليمات مايو.

عاودت العلامة التجارية »نيسان«، رفع أسعار سياراتها بعد التخفيضات التى كانت قد شهدتها الشهر الماضى.

رفعت العلامة الألمانية »مرسيدس« سعر طراز b180 ليصل إلى 555 ألف جنيه بزيادة 11 ألف جنيه.

تصدرت العلامة التجارية «نيسان» مبيعات السيارات بالسوق المصرى خلال شهر مارس 2017 بعدما استحوذت على 22% ببيع 2.302 ألف سيارة مقابل 2.563 ألف سيارة فبراير 2016.

قال الدكتور عصام العدوى، مستشار وزير التضامن الاجتماعى لشئون الجمعيات الأهلية، إن 5 مؤسسات أهلية رصدت مليارا و164 مليون و789 ألفا و708 جنيهات للغذاء خلال العام الحالى.

وصل السعر الرسمى للسيارة متسوبيشى موديل «باجيرو» الفئة الأعلى عند 1.6 مليون جنيه بزيادة 500 ألف جنيه.

استقر السعر الرسمى للسيارة «سانج يونج» فئة تيفولى، عند 367 ألف جنيه للشهر الرابع على التوالى.

رفعت العلامة الألمانية “مرسيدس”، خلال الشهر الجاري من سعر السيارة “B180” ١١ الف جنيه لتصل الي 555 الف. وكانت مرسيدس قد رفت من أسعار الموديلات التابعة لها نهاية مارس ليسجل …

توقعت قيادات بسوق السيارات، هبوط المبيعات خلال النصف الأول من العام الحالي، بمعدل يصل إلى 40%، على أساس سنوى، بعد حالة الركود التى سيطرت على عمليات البيع خلال الربع الأول.

قال أحمد عفيفي، عضو غرفة الصناعات البترولية باتحاد الصناعات المصرية، إن الواردات البترولية من الزيوت والشحوم رديئة الصنع تضر بالصناعة الوطنية، وتهدد استثماراتها بالخسارة، بالإضافة إلى تعريض حياة المواطنين للخطر.