
هل حان وقت اعتلاء موجة التضخم أم مخاطر الغرق تطلق اللون الأحمر؟
عقب تعويم الجنيه ورفع أسعار المنتجات البترولية والكهرباء، تباينت تحركات الأسهم المقيدة فى البورصة بصورة قوية نهاية العام الماضى بين مؤيد للقرار راجت أسهمه وربح محبو المخاطر أضعاف استثماراتهم، ومعارض للقرار سحب ارتفاع التكلفة رصيد أرباح سنواته السابقة وفقدت أسهمه بريقها، ويبدو أن موجة جديدة فى طريقها للاصطدام فهل حان وقت ركوب الموجة أم أن إاشارات الإنذار أُطلقت، بضرورة الخروج الآمن.