الأحدث في مقالات الرأي Highlight
الأحدث في مقالات الرأي

“فاينانشيال تايمز”: دعم الشركات الصغيرة فى سلاسل التوريد مهم أيضاً
يواجه عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يعملون فى قطاعات الضيافة والترفيه البريطانية، بيأس مستقبل غير أكيد، مع فرض الحكومة قيوداً أكثر صرامة لمنع انتشار فيروس كورونا.

«فاينانشيال تايمز»: موت سياسة التقشف لا يستدعى الشفقة
عندما قبلت اليونان أولى حزم الإنقاذ العديدة في مايو 2010، أجبر الدائنون – ومن بينهم صندوق النقد الدولي – أثينا على خفض الإنفاق العام بحدة مقابل الأموال.

«أبل» ليست شركة خضراء بقدر ما تدعى.. بقلم: آدم مينتر
هل ستحدث هاتفك إلى “آي فون 12″؟ سيسعد شركة “أبل” أن تأخذ هاتفك القديم، و”إذا كان في حالة جيدة، فسنساعد على ذهابه إلى مالك جديد”.

جوليان لى يكتب: “كوفيد-19”.. كويكب يضرب شركات البترول الكبيرة
قد يفعل “كوفيد 19” لشركات البترول الكبيرة ما فعله “كويكب تشيكشولوب” للديناصورات عندما ضرب الأرض منذ 66 مليون عام.

مارتن ساندبو يكتب: الوباء يقود لفجر جديد من التفكير الاقتصادى
تعد أحلك الأزمات الاقتصادية ضرورية للتفكير الاقتصادى الجديد، وقاد الكساد الكبير إلى النظريات الاقتصادية الكلية الكينزية، ورسخت الحرب العالمية الثانية فكرة ضمان الدولة لرفاة المواطنين وكذلك روجت للاقتصاد المختلط، كما أن الفترة التضخمية فى السبعينيات وصدمات البترول أطلقت العنان لأفكار السوق الحرة.

أنجوس ديتون يكتب: لماذا أغنى دول العالم ليس شعبها غنياً بالضرورة؟
فى مارس الماضى، عندما كان العالم يعانى من ذروة الوباء، أنهى برنامج المقارنات الدولية أحدث حساباته التي أحصت الأسعار في 176 دولة واستخدمتها لحساب تعادل القوى الشرائية لأسعار الصرف.

سارة أوكونور تكتب: كوفيد 19.. بداية عصر أفضل للمرأة العاملة
في عام 1961، نشر إلمر وينتر، المؤسس المشترك للوكالة المؤقتة “مان باور”، كتاباً بعنوان “دليل المرأة لكسب العيش الكريم”، وأراد أن يقنع النساء المتزوجات (وزوجها بالتأكيد) بأنهن يستطعن الذهاب للعمل دون تهديد الترتيب الطبيعي للأمور. وكتب وينتر، أنَّ مكاسبهن ستكون تكميلية بالكامل لتسمح لعائلاتهن بشراء “سيارة ثانية” أو بناء غرفة ألعاب.

بيليتا كلارك تكتب: دروس صعبة قد يلقنها الوباء للشركات
لدى القليل جداً من الأصدقاء الذين يمكن اعتبارهم متعصبين لصالات الألعاب الرياضية (الجيم)، ولكن لدى صديق في لندن كان يتمرن برفع الأثقال منذ أن كان عمره 14 عاماً لمدة 6 أيام في الأسبوع، ومؤخراً كان يتمرن في نادٍ صحي لطيف يكلفه 30 جنيهاً إسترلينياً شهرياً بفضل خصم تحصل عليه شركته.

قطاع البضائع العالمى يقود التعافى الاقتصادى.. بقلم جافين ديفيس
انتهت على الأرجح، التوقعات المذهلة بتعافى على شكل حرف «V» فى الاقتصاد العالمى، وحلت محلها توقعات بنمو أكثر طبيعية، وارتفع الناتج العالمى بنسبة سنوية 34% فى الربع الثالث، مقارنة بالربع الثانى، وفقاً لبنك «جى بى مورجان».

ديريك براور يكتب: أسواق البترول لم تقيم احتمالية فوز بايدن بالانتخابات الرئاسية
ينفق مستثمرو البترول في وول ستريت ثروة في محاولتهم لفهم المخاطر التجارية بدء من اجتماعات الأوبك لحركات المليشيا الليبية أو حتى الأوبئة.

آلان بيتى يكتب: إعادة توطين سلاسل التوريد جراء «كورونا» لا يتحقق
لم يمر سوى 6 أشهر منذ أن شعر الاتحاد الأوروبى بالذعر من حظر الدول المصابة بفيروس كورونا من بيع أقنعة الوجه الطبية لبعضها البعض وفرضها لتداير حمائية صارمة وتقييدها لصادرات المعدات الطبية الوقائية الأوروبية لبقية العالم.

مصطفى موسى يكتب: وداعــاً 88
27 مارس 1951 حكومة النحاس السابعة ووزير المالية فؤاد باشا سراج الدين يُمرران القانون رقم 57 لسنة 1951 تحت اسم “إنشاء بنك مركزى للدولة” والذى يتضمن أول استخدام لمصطلح “بنك مركزى” فى بنية التشريع المصرى، وُعهد بموجبه إلى البنك الأهلى المصرى أن يكون هو البنك المركزى للدولة.

لماذا تعد الأنباء الجيدة “سيئة” لكبار شركات التكنولوجيا؟.. بقلم صوفى هيون
تكفي الأرقام الكبيرة المرتبطة بشركات التكنولوجيا الكبير لإثارة عصبية العديد من المستثمرين. ولكن ربما الخطر الأكبر لا ينبع فقط من مدى الأداء المذهل للقطاع، وإنما من احتمالية التعافي الاقتصادي.

إبراهيم مصطفى يكتب: السندات الخضراء.. كأداة للتمويل
يعد البنك الدولى أول من أصدر تلك السندات فى العالم عام 2008، وهى سندات ذات دخل ثابت تخصص أموالها للاستثمار فى مشروعات تهتم بالحفاظ على البيئة ومكافحة التلوث والتغير المناخى، واستدامة الموارد الطبيعية وحسن إدرتها، وكذلك فى مجال مشروعات البنية الأساسية والطاقة الجديدة والمتجددة والنقل النظيف والمدن الجديدة الصديقة للبيئة؛ حيث وضع البنك الدولى خطة لمضاعفة استثماراته فى السندات الخضراء لتصل إلى 200 مليار دولار خلال الفترة من 2021 – 2025 فى سعيه لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتمويلها.

جوليان لى يكتب: صدام محتمل بين عملاقى إنتاج البترول.. السعودية وروسيا
قد يتجه منتجو البترول نحو صدام آخر قبل نهاية العام، مع تبنى كبار المنتجين أى السعودية وروسيا لوجهات نظر مختلفة بشأن كيفية التعامل مع التعافى المتعثر فى الطلب على البترول.

6 جوانب تشع بالأمل فى جائحة “كوفيد 19”.. بقلم محمد العريان
جذبت بالتأكيد المآسي الإنسانية والاضطرابات الاقتصادية الهائلة الناتجة عن “كوفيد 19 ” انتباه العامة وصناع السياسة كما ينبغي لأكثر من 6 أشهر، وسوف تواصل ذلك، ولكن في إدارة الأزمة، يتعين علينا ألا نفقد رؤية الفرص.

جوليان لى يكتب: لماذا تريد السعودية إخافة متداولى البترول؟
قدم الاجتماع الافتراضى الأسبوع الماضى، لوزراء البترول من تحالف «أوبك بلس»، عرضاً مذهلاً لممارسة السلطة من قبل وزير البترول السعودى الأمير عبدالعزيز بن سلمان.

جيفين دافيز يكتب: توقعوا ندبات اقتصادية طويلة الأجل للاقتصاد العالمى من «كوفيد- 19»!
مع اقتراب الشتاء فى نصف الكرة الأرضية الشمالى، تستمر حالات العدوى الجديدة بوباء «كوفيد 19»، عالمياً بلا هوادة.

«فاينانشيال تايمز»: الموت البطىء لكبرى شركات البترول
اعتادت شركات البترول والغاز قياس نجاحها من خلال مدى براعتها فى إيجاد احتياطيات نفطية جديدة، وكانت القاعدة التى لا ترحم، والتى يُحكم على أدائهم من خلالها، هى «نسبة إحلال الاحتياطي» وهى مقياس لمدى نجاح شركة فى إحلال الإمدادات الجديدة محل البترول والغاز الذى استخرجته.

إلين آر والد تكتب: هل فقدت أوبك سيطرتها على سوق البترول؟
يسجل الأسبوع الجاري الذكرى الـ60 لتأسيس منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك”، والتي تضم مصدري البترول الرئيسيين، والتي في بعض الأوقات كانت لها اليد العليا في سوق البترول، وربما حان الوقت لنتساءل: هل لاتزال الكتلة ذات فاعلية؟