تجاهلت البورصة المصرية هبوط أسعار النفط وتزايد إصابات “كورونا” لتسجل ارتفاعًا بجلسة أمس بنسبة 0.22%.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يتحسن أداء المؤشر الرئيسى مع نهاية العام الجارى بدافع من أداء الأسهم القيادية التى يتجه أغلبها نحو الصعود، وتوقع عدم تأثر نتائج أعمال البنك التجارى الدولى سلبيًا، خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجارى، التى أدى انتظارها استمرار الاتجاه العرضى بين مستويات 10800 نقطة و11100 نقطة.

ارتفعت مؤشرات البورصة بدعم مشتريات المؤسسات المحلية والعربية والأجنبية بالرغم من أداء سهم البنك التجارى الدولى الذي لم يتعافى بعد، وتوقع متعاملون أن يستكمل المؤشر الرئيسى للبورصة الأداء الحالي والاستمرار فوق مستوى 11 ألف نقطة مستهدفا مستويات أعلى.

أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية في المنطقة الحمراء بجلسة أمس بدعم من ظهور بعض التراجعات، خاصة تراجع سهم شركة جهينة للصناعات الغذائية بعد تداول الأخبار حول التحفظ على صفوان ثابت رئيس مجلس إدارة الشركة على ذمة التحقيقات.

أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 هابطًا 0.6% بختام جلسة أمس الإثنين، عند مستوى 10943 نقطة، متأثراً بتراجع سهم التجارى الدولى، بينما صعد مؤشر EGX70 EWI بنسبة 0.25% عند مستوى 2040 نقطة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية أن تسيطر حالة التفاؤل الخاصة بالوضع الوبائى لجائحة كورونا محليًا وعالميًا بتحقيق اللقاحات لفعالية كبيرة ما يعنى قرب انتهاء تأثيرات الوباء على الاقتصاد، ما يمثل فرصة للمستثمرين الراغبين فى بناء مراكز شرائية بأسعار زهيدة.

تجاوب المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية مع الأداء الإيجابى للأسهم الأمريكية ووصولها لمستويات قياسية عقب الإعلان عن بدء الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن فى إجراءات انتقال السلطة إليه، بجانب الأنباء حول لقاحات “كوفيد-19”.

توقع متعاملون بالبورصة، أن يشهد السوق تحسنًا تدريجيًا بالجلسات المقبلة مع اتجاه مستويات السيولة وضخ أحجام كبيرة منها فى الأسهم القيادية للمؤشر، ليختبر مستوى 10950 نقطة خلال الجلسات المقبلة.

تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 بنسبة 0.37% بختام جلسة الأحد مستقرًا عند مستوى 10858 نقطة، بينما صعد مؤشر EGX70 EWI بنسبة 0.53% عند مستوى 2020 نقطة.

شهدت الأسواق العالمية موجة شراء هائلة على الأسهم مقابل تخارج المستثمرين من المعدن الأصفر بعد التوصل لأكثر من لقاح بفاعلية تتجاوز الـ90% مصحوبة بالتفاؤل لعودة الحياة الكاملة للأنشطة الاقتصادية واسترداد العافية الأقتصادية مرة أخرى.

تراجع المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية “EGX30” بنسبة 1.08% خلال جلسات الأسبوع الماضى، المنتهية يوم الخميس ليغلق عند مستوى 10898 نقطة، بينما صعد مؤشر “EGX100” الأوسع نطاقًا بنسبة 0.88% إلى مستوى 2937 نقطة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يتحسن أداء الأسهم المصرية بالجلسات المقبلة بدافع الإعلان عن طروحات جديدة بالسوق المصرى الفترة المقبلة، واستمرار ارتفاع قيم التداولات أعلى حاجز 1.6 مليار جنيه، فى ظل ترقب المستثمرين لإعلان نتائج أعمال البنك التجارى الدولى بالربع الثالث من العام الجارى.

واصلت البورصة أداءها الإيجابى فى جلسة أمس وأغلق المؤشر الثلاثيني أعلى مستوى 11000 نقطة بدعم تحسن بعض أداء أسهم بعض القطاعات مثل القطاع العقاري وقطاع الحليج، وتوقع متعاملون بسوق المال أن تكمل البورصة أداءها الإيجابي مستهدفة مستوى 11500 نقطة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يشهد السوق تحسنًا بعد أخبار إعلان شركة أمريكية عن لقاح جديد لوباء كورونا بنسبة فاعلية هى الأكبر بين اللقاحات التى تم الإعلان عنها حتى الآن، وهو ما دفع أسواق المال العالمية للارتفاع فى بداية تعاملات اليوم.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يسيطر التراجع على أداء المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية، لحين زوال تأثير الخبر السلبى الخاص بالسهم صاحب الوزن النسبى الأكبر بالسوق “البنك التجارى الدولى”، ما يقود المؤشر لاختبار مستوى 10900 نقطة الجلسات المقبلة.

هبط المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية “EGX30” بنسبة 0.58% بختام جلسة اليوم الأحد مستقرًا عند مستوى 10953 نقطة، وتراجع أيضًا مؤشر “EGX70 EWI” بنسبة 0.09% عند مستوى 1990 نقطة.

يجتاح التفاؤل الجماعى أوساط المتعاملين فى البورصة بعد حزمة من الإيجابيات المتمثلة في تخفيض أسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس خلال اجتماع المركزي الخميس الماضي، وفوز “جو بايدن” بالانتخابات الأمريكية، فضلاً عن الإعلان عن التوصل للقاح لعلاج فيروس كورونا.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، محاولة المؤشر الرئيسى التماسك أعلى مستوى 10800 نقطة بدعم بسبب قرب توافر لقاح وباء كورونا، بالرغم من هبوط المؤشر خلال جلسة الأربعاء وتباين الأداء بين المؤشرات، إلا أن المؤشر الثلاثيني يستهدف إعادة اختبار مستوى 11100 و11150 نقطة بجلسة نهاية الأسبوع.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يشهد السوق تفاعلاً إيجابيًا بارتفاع أسواق المال العالمية، بسبب أنباء قرب توافر لقاح وباء كورونا، على نطاق واسع بعد فترة طويلة من الإجراءات الاحترازية ألقت بظلالها على كافة القطاعات الاقتصادية.