يرى متعاملون أن الاسبوع الحالى سيمثل استكمالا للحركة العرضية التى حكمت قبضتها على البورصة لثلاثة اسابيع متتالية لحين ظهور محفزات جديدة فيما يتعلق بإعلان تسعير الطاقة، حيث غابت المحفزات عن البورصة فى الفترة الأخيرة، واستمرت فى حركة عرضية بين مستويات 10800-11200 نقطة.

توقع المتعاملون بالبورصة المصرية، أن يتجه السوق للصعود على المدى المتوسط، بعد الارتداد من مستوى الدعم عند 10800 نقطة والاستقرار فوقها لجلستين على التوالي، بدعم التقاط أسواق الأسهم العالمية لأنفاسها واستعادة جانب من خسائرها التي سببها التخوف من تجديد إجراءات العزل العام في أوروبا، ورجحوا أن يتجه المؤشر الرئيسى لمستوى 11500 نقطة خلال الجلسات المقبلة.

توقع متعاملون فى سوق المال أن يتأثر أداء البورصة بتراجعات اﻷسواق العالمية نتيجة للتخوفات من آثار ظهور بوادر شبح اﻹغلاق مجددًا ببعض الدول اﻷوروبية، بجانب تأثير التقارير الصادرة مطلع اﻷسبوع الجارى حول وجود نشاطات غير قانونية من بينها غسيل الأموال لدى عدد من أكبر المؤسسات المالية العالمية.

قاد هبوط الأسواق الأوروبية بسبب كارثة نقل الأموال غير المشروعة التى تناقلتها تقارير أجنبية عن بعض البنوك، تراجع البورصة المصرية بختام جلسة اليوم بالتزامن مع مبيعات المؤسسات الأجنبية.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن تشهد جلسات اﻷسبوع الجارى ارتداداً صاعداً ﻷسهم المؤشر حال انتقال السيولة من أسهم المضاربات إلى اﻷسهم القيادية، على أن يستهدف المؤشر مستوى 11200 نقطة.

واصلت مؤشرات البورصة صيامها عن التغيير خلال الأسبوع الماضى مع الهبوط الطفيف والاستقرار عند مستوى 11050 نقطة، وتوقع متعاملون بسوق المال استمرار تحركات البورصة العرضية بين مستويات 10900 و11200 نقطة على المدى القصير.

تراجع المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية خلال جلسات الأسبوع الجاري بنسبة 0.18% ليغلق عند مستوى 11050 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 3.2% إلى مستوى 2824 نقطة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يتحسن أداء المؤشر الرئيسى للسوق بدعم أداء الأسهم القيادية خلال الجلسات المقبلة بداية من جلسة اليوم، وذلك بقيادة سهم البنك التجارى الدولى صاحب الوزن النسبى الأكبر بين مكونات المؤشر، والذى يختبر مستوى 70 جنيهاً حاليًا، ما يدفع المؤشر نحو مستوى 11200 نقطة.

قادت مبيعات الأجانب وغياب المؤسسات المصرية تذبذب المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية، مما يخالف التوقعات المتفائلة للمتعاملين بالسوق خلال الفترة الماضية.

خالف السوق توقعات المحللين المتفائلة بالوصول لمستوى المقاومة 11200 نقطة، فى ظل غياب المحفزات والأخبار الإيجابية عن البورصة، فضلا عن غياب المؤسسات عن الأسهم القيادية، إذ أصبح المستثمرون الأفراد هم المسيطرون على السوق بالنسبة الأكبر فى الوقت الحالى.

عاودت محفزات الاقتصاد دعم البورصة مرة أخرى بالتزامن مع تداول أخبار عن إعادة تحديد سعر الغاز للمصانع خلال الشهر الجارى والذى سينعكس إيجابياً على العديد من القطاعات كالأسمدة والأسمنت والحديد والصلب، وتوقع متعاملون إعادة اختبار مستوى المقاومة عند 11200 نقطة، تمهيداً لمزيد من الصعود خلال الفترة المقبلة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن تشهد تعاملات الأسبوع الجارى تحسنًا نسبيًا فى الأداء بدافع من تحسن الأسواق العالمية، يدفعها لاختبار مستوى المقاومة الرئيسى عند مستوى 11200 نقطة، بالتوازى مع انتظار أخبار إيجابية ومحفزات تتمثل فى تحديد أسعار الغاز للمصانع أو الإعلان عن نسب التضخم.

تراجع المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية خلال جلسات الأسبوع الجارى بنسبة 0.98% ليغلق عند مستوى 11070 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.43% إلى مستوى 2736 نقطة.

تصدر قطاع العقارات القطاعات المتداولة بالبورصة خلال جلسات الأسبوع الجارى، بقيمة تداولات 897.3 مليون جنيه، وحجم تداولات 383.3 مليون سهم، ليستحوذ على 16.6% من إجمالى التداولات.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يدفع اختراق المؤشر الرئيسى لمستوى 11050 نقطة خلال جلسة أمس إلى المزيد من التراجع خلال الجلسات المقبلة بالتوازى مع تراجعات الأسواق العالمية خلال بداية الأسبوع الجارى.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن تشهد البورصة المصرية خلال الجلسات المقبلة، اختبار مستويات الدعم الحالية عند مستوى 11050 و10800 نقطة، وأغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 مرتفعًا بنسبة 0.57% بختام جلسة أمس الإثنين، مستقرًا عند مستوى 11136 نقطة.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية أن يشهد السوق استكمال الأداء التصحيحى الذى انتهى عليه الأسبوع الماضى، مستهدفًا مستوى 10700 نقطة خلال الجلسات المقبلة، حال استمرار تراجع الأسواق العالمية مع افتتاح الأسبوع الجديد.