الأحدث في الوسم: البنوك المركزية Highlight
الأحدث في الوسم: البنوك المركزية

محمد العريان يكتب: متى تكون المحفزات الهائلة مبالغ فيها؟
لسنوات عديدة، تباينت البساطة العملية لتخصيص أصول المحافظ الاستثمارية بحدة مع تعقيدات الآفاق الاقتصادية الوطنية والعالمية.

البنوك المركزية تسجل مبيعات صافية لـ”الذهب” للمرة الأولى منذ 2010
أصبحت البنوك المركزية بائعًا صافيًا للذهب للمرة الأولى في عقد زمني، إذ استفادت بعض الدول المنتجة من ارتفاع الأسعار قرب مستويات قياسية لتقليل التأثير الاقتصادي للوباء العالمي، وفقًا لتقرير مجلس الذهب العالمي.

البنوك المركزية تتبنى العملات الرقمية بشرط عدم التخلى عن النقدية
حددت البنوك المركزية معايير أساسية لإصدار عملاتها الرقمية فى تقرير صادر عن بنك التسويات الدولية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «بلومبرج».

الثورة الهادئة فى السياسة النقدية للأسواق الناشئة.. بقلم بيروسكا ناجى – موهاكسى
تمر البنوك المركزية في الأسواق الناشئة، بثورة هادئة خلال أزمة “كوفيد 19″، وعلى عكس الأزمات السابقة، فإنها قادرة على محاكاة الأدوات التي طبقتها البنوك المركزية في العالم المتقدم ، مثل التيسير الكمي ومشتريات الأصول المقومة بالعملات المحلية وتوريق العجوزات الحكومية.

دعم البنوك المركزية لأسواق المال بزمن الجائحة على مائدة “اتحاد البورصات العربية” الشهر الجارى
ينظم اتحاد البورصات العربية واتحاد المصارف العربية مؤتمر من خلال “Webinar” بعنوان “دعم البنوك المركزية لأسواق رأس المال فى ظل جائحة كورونا”، بمشاركة الاتحاد الدولى للمصرفيين العرب ومؤسسة Frankfur Main Finance الألمانية يومي 24 و25 أغسطس الجارى.

طباعة النقود.. الحل الأمثل لسداد فواتير “كوفيد-19”
يعمل صانعو السياسات، على طمس الخطوط الفاصلة بين اقتراض الأموال التى يحتاجونها وإيجاد تلك الأموال ببساطة، فى ظل اضطرارهم إلى تسجيل إنفاق قياسى ناتج عن التهديد بوقوع كساد عظيم آخر.

الكثير من النقدية تطارد القليل جداً من الأصول المرغوبة.. بقلم جون ديزارد
يجد مديرو المحافظ الاستثمارية وموزعو الأصول، صعوبة في اتخاذ قرار بشأن ما يفعلونه بأموالهم فى عصر “كوفيد 19” وبعد انهيار الأسواق، وبعد تدخلات البنوك المركزية.

“كورونا” يصيب البنوك المركزية ويفقدها أكثر من 175 مليار دولار من احتياطيات النقد الأجنبي
يبدو أن فيروس كورونا المستجد” كوفيد 19″ لا يستهدف فقط حياة الإنسان ، كما لم يقتصر أثره على وقف أنشطة الحياة والأنشطة الاقتصادية في أغلب مناطق العالم، بل امتد ليفتك بالاحتياطيات النقدية من العملات الأجنبية لكثير من الدول، لم يفرق فيها “الفيروس” بين كبرى أو صغرى أو بين عملاقة ونامية، لتفقد البنوك المركزية حول العالم أكثر من 175 مليار دولار من حجم احتياطيها من النقد الأجنبي في أٌقل من شهرين.

محمد العريان يكتب: الأزمة الحالية لا ينبغى أن تنتهى مثل الأزمة المالية العالمية
بعد أسابيع قليلة من تفشى وباء فيروس كورونا، انجرفت البنوك المركزية الأكثر قوة فى العالم، مجدداً، إلى قلب إدارة الأزمات، وكيفية خروجهم من هذه الحالة الطارئة – وكيف ستؤثر على استقلالهم السياسى ومهامهم وموثوقيتهم – لا يتعلق بما يقومون به بقدر ما يتعلق بما يحدث حولهم.

العالم قد يحتاج المزيد من المحفزات لتخفيف الصدمات وتهدئة الهلع.. بقلم محمد العريان
في محاولة مفهومة ومثيرة للإعجاب لاحتواء الخسائر البشرية المأساوية لفيروس “كورونا”، راهنت الحكومات والبنوك المركزية رهانا كبيرا على “لعبة الجولة الواحدة – وفقا لمصطلحات نظرية اللعب، أي أنها راهنت على أن مجموعة واحدة حاسمة وقوية من المحفزات وتدابير الإغاثة سوف تكون كافية لمعالجة الاضطرابات الناتجة عن الوباء.

وصفة “صندوق النقد” للحفاظ على سلامة القطاعات المصرفية فى أزمة كورونا
نواجه في الوقت الراهن اضطرابات اقتصادية أشد حدة على الأرجح مما شهدناه أثناء الأزمة المالية العالمية، فقد أحدثت جائحة فيروس كورونا صدمة ذات طابع مختلف، فلم يسبق للاقتصادات الحديثة أن أوقفت نشاطها دون سابق إنذار.

“فاينانشيال تايمز”: طبع الأموال استجابة مثالية لأزمة “كورونا”
لم تسدد الحكومة البريطانية قط القرض البالغ 1.2 مليون جنيه إسترلينى الذى تأسس به البنك المركزى البريطانى فى 1694، ولكنها فى المقابل منحت التجار الذين قدموا الأموال الحق الحصرى لطباعة الأموال مقابل هذا الدين، ما مهد لميلاد البنك المركزى ومعظم هيكل النظام المالى العالمى الحديث.

“إندوسيز”: كورونا ليس السبب الأوحد فى موجة التصحيح الكبيرة فى الأسواق
قالت شركة إندوسيز لإدارة الثروات، إحدى شركات بنك كريدى أجريكول، إن معظم المستثمرين يضربون رؤوسهم عندما يفكرون فى حجم تصحيح الأسهم الذى حدث فى 4 أسابيع فقط، كم انخفاض متواصل يأخذ 40% فى الأسهم الأوروبية متزامناً مع تسارع حالات COVID-19 الجديدة في القارة القديمة، وإعادة تسعير ضخمة لمعظم الأصول فى العالم.

بعد المحفزات الأمريكية.. كيف تصرفت البنوك المركزية فى آسيا؟
اقتفت البنوك المركزية فى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، أثر البنك الاحتياطى الفيدرالى، فى إطلاق سلسلة من التدابير التحفيزية مساء اﻷحد الماضى.

محمد العريان يكتب: ما هى أفضل استجابة نقدية ومالية لفيروس “كورونا”؟
سيكون الأسبوع الحالى مليئاً بالأنباء التى تشير إلى استعداد الحكومات والبنوك المركزية للقيام بما يتطلبه الأمر واتخاذ التدابير السياسية الإضافية لمحاربة التأثير الانكماشى لفيروس كورونا فى جميع الاقتصادات تقريباً حول العالم، وبالفعل أشار “الاحتياطى الفيدرالى” يوم الجمعة الماضية، إلى استعداده لتيسير الأحوال النقدية بالولايات المتحدة، فى حين أعلنت إيطاليا حزمة “علاج صدمات” من المحفزات المالية.

محمد العريان يكتب: البنوك المركزية تحاول التفوق فى لعبة لا تستطيع الفوز فيها
يبحث المتخصصون فى السياسة التقدية بجدية عن طرق لتحسين فعالية البنوك المركزية خاصة إذا وقعت الاقتصادات فى ركود وهى خطورة تزداد احتماليتها بسبب التوقف التدريجى للنشاط الاقتصادى جراء فيروس “كورونا”.

“النقد العربى” يطلق منصة “بنى” للمدفوعات
أعلن صندوق النقد العربي عن إطلاق منصة «بنى» للمدفوعات، والتي تهدف إلى تمكين المؤسسات المالية والمصرفية في المنطقة العربية، بما في ذلك المصارف المركزية والتجارية، من إرسال واستقبال المدفوعات البينية في جميع أنحاء المنطقة العربية وخارجها بصورة آمنة وموثوقة وبتكلفة مناسبة وفعالية عالية.

رويترز: رمال التضخم المتحركة تثير قلق مسؤولي البنوك المركزية الرئيسية
واجه مسؤولو البنوك المركزية من الولايات المتحدة واليابان ومنطقة اليورو خلال اجتماعهم في صحراء السعودية مطلع الأسبوع الحالي رمالهم المتحركة الخاصة بهم والتي يتعين عليهم أن يجتازوها – إنه ذلك التضخم المخاتل.

تيموثى آش يكتب: المستثمرون فى الأسواق الناشئة لم يعد بإمكانهم تجاهل التغير المناخى
منذ فترة، وأنا أتابع التوقعات السنوية للبنوك الكبرى للأسواق العالمية والناشئة، وبشكل عام جميعهم يبيعون آفاقاً حميدة، مثل أن الهدوء فى الحرب التجارية سيعطى دفعة بسيطة للنمو العالمى، ولكنها ليست كافية لمنع البنوك المركزية فى الأسواق المتقدمة عن مواصلة سياسات السيولة الميسرة.

5 أسئلة هامة تنتظر الاقتصاد الكلي في 2020 وما بعده.. بقلم نارايانا كوتشرلاكوتا
مع بداية العقد الزمني الجديد، أعتقد أن هناك خمسة أسئلة هامة بانتظار علماء الاقتصاد الكلي في عام 2020 وما بعده، وهي كالآتي: