شهدت البورصة المصرية صعود مؤشر EGX30 وحيداً بنسبة 0.6% بدعم من قطاع البنوك بقيادة سهم البنك التجارى الدولى بالرغم من تراجع العديد من الأسهم خلال الجلسة، وتوقع متعاملون حركة عرضية بسبب تخوفات المستثمرين وسلوكهم الاستثمارى، مؤكدين أنها فرصة جيدة لفتح مراكز شرائية فى ظل تدنى أسعار الأسهم.

شهدت جلسات تداول الأسبوع الماضى ارتفاعًا بدعم من قطاع البنوك بقيادة سهم البنك التجارى الدولى الذى استحوذ على حوالى ثلث تداولات السوق خلال الأسبوع، وتوقع المتعاملون أن يستأنف السوق الصعود على الرغم من قرار المركزى بتثبيت أسعار الفائدة فى اجتماعه الخميس الماضي.

يترقب المتعاملون بالبورصة المصرية قرار لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى المقرر صدوره خلال اجتماعها اليوم الخميس، الخاص بتحديد أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض، وما إذا كانت ستكمل سياسة التيسير النقدى التى تنتهجها فى الوقت الحالى.

تماسكت أسهم البورصة المصرية خلال تعاملات جلسة أمس الثلاثاء بدعم من “التجارى الدولى”، وينتظر السوق حزمة من الأخبار الإيجابية على المدى القصير المتعلقة بخفض أسعار الطاقة والفائدة مع توقعات عدد من المحللين بتثبيت البنك المركزى أسعار الفائدة أو تخفيضها 0.5% .

توقع متعاملون فى البورصة، أن يستكمل المؤشر الرئيسى تراجعه إلى مستويات بين 13350 و13550 نقطة خلال الجلسات المقبلة، عقب نهاية صعود تصحيحى استمر 3 جلسات اخترق فيها مستوى 13800 نقطة، ليظل الاتجاه العام هابطاً على المدى القصير.

تتأهب مؤشرات البورصة المصرية لأسبوع صاعد على مستوى جميع القطاعات بدعم من هدنة التصعيد في الردود العسكرية بين الولايات المتحدة وإيران، ليتوقع متعاملون اختراق مستوى 14200 نقطة خلال تعاملات الأسبوع الجاري، بعد تذبذبات عنيفة للسوق في الأسبوع الأول من العام.

استردت الأسهم المصرية بعضاً من خسائرها بنهاية تعاملات أمس، بعد جلستين من الهبوط رغم الضربات الإيرانية لقاعدة أمريكية فى العراق صباح أمس، هبطت على أثرها أسواق الأسهم الأسيوية بصورة جماعية، وارتفعت أسعار الذهب والنفط، ليتوقع متعاملون استمرار صعود البورصة المصرية بصورة طفيفة خلال جلسة اليوم لاختبار مستوى 13800 نقطة.

واصلت البورصة المصرية نزيف النقاط خلال الدقائق الأولى من تعاملات أمس لتصل خسائر مؤشرها الرئيسى 6.3% قبل تقليص الخسائر إلى 0.53% فقط فى ختام التداولات بفضل مشتريات المستثمرين الأجانب، نالت الأسهم الكبيرة الحظ الأوفر من الارتداد فيما استمرت أسعار أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة فى الانهيار، ليتوقع متعاملون عودة الصعود بعد امتصاص أخبار الحروب فى منطقة الشرق الأوسط.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يستمر صعود المؤشر الرئيسى للسوق بجلسة اليوم (الثلاثاء)، والتى تعد الأخيرة خلال العام الجارى، لينهى EGX30 العام عند مستوى 14000 نقطة، وأعاد الخبراء إمكانية كسر مستوى 14050 نقطة، والاستقرار أعلاه بارتفاع أحجام التداولات إلى مستويات أعلى من مليار جنيه.

شهدت مؤشرات البورصة ارتفاعًا على مدار جلسات الأسبوع الماضى، وتوقع المتعاملون استكمال الصعود لمؤشرات البورصة على المدى المتوسط بعد إجازات “الكريسماس” ليختبر المؤشر مستويات 14500 نقطة، تزامنًا مع جلسات نهاية العام.

تأثرت أحجام التداول فى البورصة المصرية ببدء موسم إجازات نهاية العام، لتسجل أحجام التداولات مستويات أدنى من مثيلاتها بجلسات منتصف الأسبوع، حيث سجل أحجام تداولات بقيمة 227.96 مليون جنيه، حيث دائمًا ما تنخفض التداولات بجلسة بداية الأسبوع، نظراً لغياب المؤسسات الأجنبية.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يرتد مؤشر السوق الرئيسى بعد اقترابه من مستوى 13700 نقطة، ليستهدف مستوى 14000 نقطة مجددًا، وذلك بالتوازى مع إجازات نهاية العام والاحتفاظ بالأسهم قبل عودة التداولات بقوة، والتى ما يغلب عليها الحركة الصاعدة فى شهر يناير.

تعددت التساؤلات حول تراجع مؤشرات البورصة المصرية وانخفاض قيم التداولات بصورة حادة خلال عام 2019، وسط اتجاه قوى للمستثمرين الأجانب بالتخارج من الأسهم المصرية منذ بداية العام بصافي تدفقات خارجة تقترب من 2.2 مليار جنيه، رغم رخص أسعار الأسهم وجاذبيتها من حيث مضاعفات التقييم.

شهدت مؤشرات البورصة المصرية صحوة جماعية، بقيادة قطاع السياحة الذى صعد بنسبة 1.1% بنهاية جلسة أمس الفائدة، بالتوازي مع الإعلان عن تعديل حكومى محدود شمل بعض وزارات المجموعة الاقتصادية، تولى على أثره رئيس الوزراء شئون الاستثمار والإصلاح الإداري بالحكومة الجديدة.

شهدت جلسات تداول البورصة خلال الأسبوع الماضى اتجاها للصعود، مع ترجيحات المتعاملين أن يستكمل مؤشر البورصة الارتفاع خلال جلسات الأسبوع الجاري بدعم مشتريات الأجانب لسهم البنك التجارى الدولى والذى استحوذ على 40% من تنفيذات السوق خلال جلسة ختام الأسبوع ليقود مؤشرات البورصة للمنطقة الخضراء.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية، أن يحاول المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية التماسك عند مستويات 13800 و13850 نقطة بدعم ظهور القوى الشرائية بشكل قوى، ما يعد إشارة إيجابية لاختبار مستوى 14000 نقطة صعودًا بالجلسات المقبلة.

قال بنك الاستثمار أرقام كابيتال فى تقريره السنوى عن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن معدل نمو الاقتصاد المصرى هو الأسرع بين اقتصادات الشرق الأوسط، بعدما وصل إلى %5.6 خلال العام المالى الماضى.

سيطر الاتجاه الهابط على جلسات البورصة منذ 7 نوفمبر الماضي ليفقد مؤشر السوق الرئيسي نحو 1200 نقطة هابطاً من مستوى 14830 نقطة، وخالفت جلسة أمس الروتين اليومي للسوق على مدى شهر بضعف التداولات والإتجاه الدائم لمناطق الهبوط، بعد ارتفاع قيم التداولات إلى أكثر من مليار جنيه، ليتوقع متعاملون انتهاء جنى الأرباح واستهداف 13800 نقطة اليوم.

توقع متعاملون بالبورصة المصرية أن تستمر حالة الترقب التى تسود المستثمرين فى الوقت الحالى؛ انتظاراً لتكوين اتجاه شرائى قوى يدفع مؤشر البورصة المصرية الرئيسى لحركة صعودية بعد الاتجاه العرضى المائل للهبوط الذى يسير فيه حالياً.

تراجعت مؤشرات البورصة الرئيسية خلال الأسبوع الماضى مدفوعة بالضغوط البيعية على الأسهم القيادية ليسود الهبوط تعاملات السوق الأسبوع الماضي، تزامناً مع بدء تداول سهم “رميدا”، والذي تراجع 9.9% خلال أول جلستي تداول.